الموقف القطري مكابر،يتهم الإمارات بتصدر الحملة ضده ويفتح جبهات وجبهات مع السعودية،ويرى أن تقويضه لأمن البحرين ومصر حق طبيعي،منطق اللامنطق.
— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) August 14, 2017
وقال في تغريدة أخرى قال قرقاش أن "التحرك القطري في يأسه يحرق جسوره مع محيطه، وبرغم ضجيجه يرمي في خيبته كل أوراقه أملا في تدخل خارجي يمكّن الوساطة،تخبط لا يبشر بتقصير الأزمة".
التحرك القطري في يأسه يحرق جسوره مع محيطه،وبرغم ضجيجه يرمي في خيبته كل أوراقه أملا في تدخل خارجي يمكّن الوساطة،تخبط لا يبشر بتقصير الأزمة.
— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) August 14, 2017
ودافع قرقاش عن وجهة نظر الدول الأربعة الرافضة لدعم الإرهاب، وقال:"إذا كانت الإمارات المحرضة فلم تسييّس الحج؟ والتغطية الخبيثة لأحداث العوامية؟ والإستدارة المخزية في ملف اليمن؟ موقف متخبط بعيد عن المنطق".
إذا كانت الإمارات المحرضة فلم تسييّس الحج؟ والتغطية الخبيثة لأحداث العوامية؟ والإستدارة المخزية في ملف اليمن؟ موقف متخبط بعيد عن المنطق.
— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) August 14, 2017
وتابع قرقاش أن "أما شعارات السيادة التي رفعت زيفا في بداية الأزمة فأطلالها هزيلة في خضم تنازل عن كل صورها، سريع ومنحدر، كم تمنيت إدارة أعقل للأزمة في الدوحة".
أما شعارات السيادة التي رفعت زيفا في بداية الأزمة فأطلالها هزيلة في خضم تنازل عن كل صورها،سريع ومنحدر، كم تمنيت إدارة أعقل للأزمة في الدوحة.
— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) August 14, 2017
وأكد قرقاش أن حل الأزمة و"للخروج من هذه المتاهة وهذا النفق المظلم أمام الدوحة فرصة للعودة للمنطق والواقع أساسه المطالب ١٣ كإطار للتفاوض والإقرار بأن الحل في الرياض".
للخروج من هذه المتاهة وهذا النفق المظلم أمام الدوحة فرصة للعودة للمنطق والواقع أساسه المطالب ١٣ كإطار للتفاوض والإقرار بأن الحل في الرياض.
— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) August 14, 2017
وقاطعت 4 دول عربية (السعودية، والإمارات، والبحرين، ومصر)، فجر الخامس من حزيران/يونيو الماضي، علاقاتها الدبلوماسية والتجارية مع قطر واتهمت هذه الدول الدوحة بـ "دعم وتمويل الإرهاب".