1-التهديدات البيئية
أكثر من ثلث العلماء المشاركين في الاستطلاع، وتحديدا 18 عالما، يتوقعون أن التزايد السكاني سيتسبب في تدهور حال البيئة إلى درجة يستحيل معها الحياة على الأرض، كما أن التغيير المناخي سيكون له دور أساسي في ظهور مشاكل أخرى مثل نقص الغذاء والماء النظيف.
2-الحرب النووية
يرى 23% من العلماء المشاركين، 12 عالما بالضبط، أن نهاية العالم ستحدث بسبب الحرب النووية بين القوى العظمى في العالم، خاصة مع تصاعد التوتر دوليا في هذا الصدد.
3-تطور الأمراض
يتوقع 8% من العلماء المشاركين، أي 4 منهم، أن تتسبب الأمراض وقدرة مسبباتها على مقاومة العقاقير في القضاء على هذا العالم، وهو ما تؤيده منظمة الصحة العالمية التي تفيد بأن مقاومة المضادات الحيوية أصبحت أحد أهم المشكلات الطبية في عصرنا الحديث.
4-الأنانية
يخشى 8% من العلماء، أي 4 منهم، من أن تزايد الأنانية لدى البشر والاندفاع وراء الاهتمام بمجتمعات التواصل الاجتماعي على الإنترنت من شأنها القضاء على الطابع الإنساني لدى البشر.
5-الزعماء الجاهلون
يرى 6% من العلماء، أي ثلاثة منهم، أن نهاية العالم ستحدث بسبب جهل وتهور بعض زعماء العالم الذين سيدفعون بشعوبهم نحو الهاوية، لكن للأسف فإن جهلهم ربما يطال الأرض جميعا.
6-الإرهاب
يخشاه أيضا 6% من العلماء، بواقع 3 منهم، وأحد أهم أسبابه هو التطرف والتشدد الديني، ويتوقع هؤلاء العلماء أن يطور الإرهابيون من إمكاناتهم ليحملوا أسلحة دمار شامل.
7-الجهل وغياب الحقيقة
ويخشاها 6% من العلماء، حيث بدأت ظاهرة التشكك في النتائج العلمية في الانتشار وبالتالي غياب الحقائق الذي يتبعه التخبط والجهل وانتشار الأخبار المزيفة، وهو ما قد يؤدي إلى كوارث وحروب مدمرة.
8-الذكاء الاصطناعي
يتوقع 4%، اثنان من العلماء، من المشاركين في الاستطلاع أن يتعاظم دور العقول الاصطناعية بدرجة تفوق العقول البشرية، لتسيطر عليها وتصبح تهديدا حقيقيا لوجودها.
9-الظلم
يخشاه 4% من العلماء، وأرجعوا مخاوفهم إلى تصاعد أزمات الاستقطاب السياسي في مختلف بلدان العالم، ما يتسبب بدوره في ظهور فئات مظلومة، ومن ثم نشوب الصراعات.
10-إدمان المخدرات
ولم ير أن نهاية العالم ستأتي بتلك الطريقة سوى عالم واحد فقط من بين المشاركين، والذي تنبأ بأن إدمان عقاقير جديدة أكثر قوة سيؤدي إلى نتائح كارثية.