وحسب "رويترز" قال رئيس اللجنة السيناتور الديموقراطي آدم شيف "في الشهر المقبل سنعقد جلسة استماع مفتوحة مع ممثلين عن شركات التكنولوجيا من أجل التوصل إلى فهم أفضل لكيفية استخدام روسيا لأدوات ومنصات على الإنترنت لزرع الخلاف والتأثير على انتخابنا". وأكد ذلك مايك كوناوى، رئيس الحزب الذي يقود التحقيق، في بيان له. ولم يحددوا على الفور أية شركات.
وحسب "رويترز" فإن الشركات التي طلبتها لجنة الاستخبارات الأمريكية للجلسة هي (فيسبوك، وغوغل، وتويتر).