وقال لافرينتييف في مقابلة مع وسائل إعلام روسية: "قرار إنشاء مناطق خفض التصعيد كان قرارا مهما جدا. تمكنا من جعل الوضع أكثر استقرارا على الأرض. طبعا هناك بعض الصعوبات المتعلقة بالأعمال الاستفزازية لبعض المجموعات الموجودة في مناطق خفض التصعيد".
وأوضح بأن الوضع أكثر تعقيدا في منطقة إدلب، حيث لم يقم الأتراك حتى الآن مراكز مراقبة حتى النهاية. وبناء على ذلك، لا يزال مستوى التوتر مرتفعا جدا في المنطقة، ولا يزال هناك خطر حدوث أعمال هجومية من قبل التنظيمات الإرهابية.
وشدد على أن موسكو تأمل أن ينفذ الأتراك التزماتهم حيال منطقة خفض التصعيد في إدلب وأن يتمكنوا من جعل الوضع مستقرا.