وبينت فلوح متانة علاقات الصداقة التي تربط بين الشعبين السوري والروسي، لافتة إلى أن زيارة الوفد الروسي لأبناء وبنات الشهداء بشكل متكرر، تؤكد إيمانهم القوي بالشهادة والشهداء وتقديرهم العظيم لهم.
ونوّهت فلوح بغنى وفائدة الزيارات السابقة للطلاب تعليمياً لموسكو، مؤكدة أن أبناء وبنات الشهداء موضع اهتمام كل السوريين وقيادتهم وجيشهم.
وأضافت فلوح أن المنح التي تقدمها روسيا للمتفوقين لمتابعة دراستهم وتحصيلهم العلمي وتسخير علمهم ومعارفهم هي رمز للمشاركة في بناء الوطن ونهضته، لذلك فإن طريق التعلم والعلم مازالت طويلة وتنتظر من المتفوقين المزيد من الجهود والعطاء بمساعدة الأهل والمعلمين وكل من له علاقة بالعملية التعليمية ونجاحه.