واتهمت ليديان ليتي بإهدار المال العام للمرة الأولى، بسرقة أموال المدراس في مدينة بوم جارديم جنوب غربي البرازيل، في أغسطس/ آب 2015، بحسب صحيفة "إندبندنت" البريطانية.
ووجه المسؤولون المحليون هذه التهم لليديان، البالغة من العمر 27 عاما، فضلا عن استخدامها لتطبيق "واتساب"، من أجل تسيير أمور البلدة.
🔴 #Brezilya'da valisi olduğu kasabayı #WhatsApp ile yöneten Lidiane Leite hapis cezasına çarptırıldı! Brezilya'nın en fakir kasabalarından birini yöneten kadın valinin eğitim bütçesinden zimmetine 4.5 milyon sterlin geçirerek ultra lüks bir hayat yaşadığı ortaya çıktı. pic.twitter.com/hkcqzk9sFU
— ÇapaMag Gündem (@CapaMagGundem) December 5, 2017
“Prefeita ostentação” é condenada a 14 anos de prisão em regime fechado. A condenação de Lidiane Leite, ex-prefeita de Bom Jardim, no Maranhão, acontece pelos crimes de fraude de licitação, falsidade ideológica, associação criminosa e crime de https://t.co/XFFqhzGR7v pic.twitter.com/zNbvQS4Hv9
— EUCLIDES SANTANA (@tarlouze) December 2, 2017
وعادت ليتي بعد 39 يوما من الفرار لتواجه معركة قانونية استمرت عامين ونصف، والتي أسفرت أخيرا عن حكم بسجنها مدة 14 عاما وشهرا واحدا، تليها ست سنوات من الإقامة الجبرية، بعد إدانتها بسرقة حوالي 6.14 مليون دولار أمريكي من صندوق التعليم.
ومن جانبها، أكدت ليديان ليتي أنها لا تزال قادرة على الطعن في القرار القضائي بحبسها، بحسب ما ذكرته القناة الإخبارية "تي إن إتش وان".
وكانت ليديان ليتي تحيا حياة مرفهة في ساو لويز، عاصمة ولاية مارانهو، ودائما ما تنشر صورا لها عبر حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام".