وغردت لورد (21 عاما)، عبر حسابها على "تويتر" قائلة: "لقد أجربت العديد من المناقشات مع أشخاص يحملون العديد من وجهات النظر المتباينة، وأعتقد أن القرار الصحيح الذي يجب اتخاذه في هذا التوقيت هو إلغاء الحفل"، بحسب ما ذكرته صحيفة "ذا إندبندنت" البريطانية
وتابعت: "لست فخورة بنفسي للغاية، للاعتراف بأنني لم أتخذ القرار الصحيح بشأن ذلك الحفل".
Here is @Lorde's statement on the cancellation of her Tel Aviv show, via Israeli PR for the concert. pic.twitter.com/Ph0uGHRjCV
— Amy Spiro (@AmySpiro) December 24, 2017
وقوبل إلغاء لورد لحفلها في تل أبيب، بترحيب من أعضاء حركة مقاطعة إسرائيل.
ونشرت الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل، بيانا على "تويتر" شكرت فيه لورد على "استجابتها للنداءات التي وجهها معجبيها لها من أجل مقاطعة إسرائيل.
ومن جانبه، رد وزير الثقافة الإسرائيلي، ميري ريجيف، على قرار لورد بإلغاء حفلها في تل أبيب، قائلا لها: "أتمنى أن تصبحي "بطلة خالصة" مثل اسم ألبومك الأول، وأن تصبحي بطلة للثقافة المجردة، وأن تتحرري من أي اعتبارات أجنبية وسخيفة وسياسية.
Culture Minister Miri Regev issued a statement calling on Lorde to reverse her cancellation: "Lorde, I'm hoping you can be a 'pure heroine,' like the title of your first album, be a heroine of pure culture, free from any foreign — and ridiculous — political considerations."
— Amy Spiro (@AmySpiro) December 24, 2017
بينما قال منظم حفل لورد في تل أبيب، إنه يسامحها على قرارها بإلغاء الحفل.