1- منع التجارب الصاروخية
هي إحدى الخيارات العسكرية، التي تم طرحها منذ عام 2006، وتعتمد على إطلاق صواريخ دقيقة التوجيه من الطائرات باتجاه منصات إطلاق الصواريخ التي تستخدم في إجراء تجارب صاروخية، أو اسقاط الصواريخ بعد إطلاقها.
لكن المجلة أوضحت أن نسبة النجاح في الحالتين يتراوح بين 25 إلى 75 بالمئة، إضافة إلى أن ذلك ربما يجعل بيونغ يانغ تسارع في استخدام الوقود الصلب الذي يجعل عملية رصد التجارب الصاروخية وتحديد مكانها أكثر صعوبة.
North Korea launches second long-range ICBM missilehttps://t.co/qwDfawV1Mc I don't know why we don't shoot down there test missile
— @seattlesMummy (@seattlesMummy) July 28, 2017
2- إغلاق الموانئ
يمكن أن تستخدم الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاءها السفن الحربية في إغلاق الطرق البحرية المؤدية إلى كوريا الشمالية وهو ما يمكن أن يؤدي إلى تضييق اقتصادي وعجز في قدرتها على الحصول على مصادر الطاقة من الخارج.
“full blockade of North Korean ports is possible” Necessary to protect world from Kim exporting Nukes Dirty Bombs
— jim (@hubbris111) September 26, 2017
https://t.co/iamERfe6ld
لكن هذا الإجراء لن يحد من التهديدات العسكرية رغم أنه يمكن أن يصنع أزمة اقتصادية في كوريا الشمالية، التي حذرت من أنه سيكون بمثابة إعلان حرب، وفقا للمجلة الأمريكية.
3- تدمير البنية التحتية
يعد تدمير البنية التحتية للبرامج النووية للدول إحدى الوسائل التي تم استخدامها مسبقا في العراق عام 1981 وسوريا عام 2007 لمنعها من امتلاك سلاحا نوويا.
The NSA reportedly tried and failed to replicate the Stuxnet attack against North Korean nuclear infrastructure. http://t.co/xv1h0YKWzw
— Foreign Policy (@ForeignPolicy) June 1, 2015
ويمكن للولايات المتحدة وكوريا الجنوبية أن تنفذا هجمة استباقية ضد مفاعلات كوريا الشمالية النووية التي تم تحديد موقعها، لكن بيونغ يانغ تمتلك منشآت غير معروفة تنتج غالبية البلوتونيوم اللازم لإنتاج قنابلها النووية.
ويضاف إلى ذلك أن كوريا الشمالية تمتلك بالفعل قنابل نووية سيكون من الصعب الوصول إليها وتدميرها.
4- اغتيال زعيم كوريا الشمالية
South Korea hit squad to target Kim Jong-un criticised as inept https://t.co/lSCgY4nUci via @IrishTimesWorld
— Buddy Dek (@buddy_dek) January 4, 2018
يمكن للولايات المتحدة وكوريا الشمالية أن تنفذا هجوم مباشر لقتل زعيم كوريا الشمالية مباشرة، مثلما حاولت إدارة الرئيس الأسبق جورج بوش الابن مع الرئيس العراقي السابق صدام حسين في حرب العراق عام 2003، لكن القانون الأمريكي يحظر تنفيذ عمليات اغتيال ضد زعماء أجانب، وفقا للمجلة التي أشارت إلى أنه في حال فشل تلك العملية سترد بيونغ يانغ بنفس الوسيلة لتقوم بإطلاق حملة اغتيالات ضد زعماء غربيين.