ووفقا لما نقلته وكالة "رويترز"، احتشد الآلاف من المؤيدين ورؤساء المناطق في استاد بالعاصمة مونروفيا لمشاهدة ويا.
وخرج وايا من أحياء المدينة الفقيرة ليصبح واحدا من أعظم لاعبي كرة القدم في أفريقيا والعالم، وهو يؤدي اليمين لتولي رئاسة البلاد.
ويعد أداء وايا لليمين، بمثابة أول انتقال سلمي وديمقراطي للسلطة في ليبيريا خلال أكثر من سبعة عقود.
وخاض ويا جولة إعادة حقق فيها انتصارا كاسحا الشهر الماضي بفضل التأييد الكبير الذي حظي به من الشباب والفقراء.
وفي كلمته التي ألقاها أمام الحشود مرتديا جلبابه الأفريقي الأبيض، وعد ويا بتنفيذ الوعود الرئيسية التي قطعها على نفسه في حملته الانتخابية.