1) عدم التقدم والتطور
يأتي هذا السبب في المقدمة، بعدما أجمع عليه 45 في المئة من المشاركين في استطلاع الرأي، والذين يرون أنه سبب كافي للغاية لترك العمل، حتى ولو كانوا ماهرين فيما يفعلونه.
إذا فإن مفهوم احتفالك بترك عملك، بعد أن قضيت 40 عاما فيه، ومكافأتك عن هذا بساعة ذهبية، وخطاب شكر، أصبح بائدا في العصر الحالي.
2) القيادة الضعيفة
نال هذا الدافع نسبة 41 في المئة في الاستطلاع، خاصة عندما يتسبب القائد في غرق السفينة، ما يدفعك مجبرا للقفز منها، والبحث عن شركة جديدة مازالت تحت الإنشاء، من أجل النجاة بحياتك ومستقبلك.
[How To Quit Your Job the Right Way] — Corporations want to ultimately fire you, whether you like your job or not. Their entire purpose is to create and squeeze the efficiencies out of you until you drop dead or are no longer needed….https://t.co/EhdSoQzNhb pic.twitter.com/W9a90CHv2y
— James Altucher (@jaltucher) February 1, 2018
السبب الثالث) البحث عن تحديات جديدة
جاء هذا الدافع في المركز الثالث، بعد نيله نسبة 36 في المئة، في استطلاع الرأي، وبرر هؤلاء أسبابهم، في رغبتهم في البحث عن وظائف تشكل تحديات جديدة لهم، وذلك لرفضهم تكرار عملهم طوال الوقت، فلماذا البقاء في مكان قد يتسبب في ضرر لي؟
Have you ever thought about starting your own side business? Well don’t quit your day job. Seriously, don’t! There is no reason to. You can do both with the right training! Get started on your venture at https://t.co/qz8ddRsqzG #entrepreneur #leadership #finance #hustle pic.twitter.com/nZxhMhCDnW
— SYGA Systems LLC (@SYGASystems) February 3, 2018
السبب الرابع) تقدير أفضل
يأتي في المركز الرابع، هذا الدافع، بعد نيله نسب 34 في المئة.
ويرغب أصحاب هذه النسب، في الحصول على تقدير أفضل في مكان العمل، مثل الحصول على زيادة في رواتبهم، واعتراف أفضل بمجهوداتهم في العمل.