ووفقا لما نشره موقع "اليوم 24"، يعاني الملف المشترك من التأثير السلبي للإجراءات التي يتخذها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن دخول الأجانب إلى البلاد، بجانب تدهور الوضع الأمني في المكسيك.
وترى التقارير أن الوضع الأمني المتدهور في المكسيك بسبب ارتفاع معدلات الجريمة، يخدم الملف المغربي.
وبلغ عدد جرائم القتل في المكسيك 27 ألف في عام 2017، بمعدل 2000 قتيل في الشهر و8 في اليوم تقريبا.
ووعدت السلطات المكسيكية الاتحاد الدولي لكرة القدم، بتحسن الوضع الأمني مع حلول عام 2026.
على صعيد آخر، تعول أمريكا على البنية التحتية وشبكة الاتصالات والفنادق، معتمدة على استقبال المنطقة ما يقرب من 133 مليون سائح، ما يعادل 10 في المئة من مجموع السياحة العالمية.