وتشير بيانات عام 2014 الخاصة بالأسلحة النووية الأمريكية في أوروبا، إلى أن أمريكا تنشر 180 قنبلة نووية تكتيكية طراز "بي 61 إس" في 5 دول أوروبية، موزعة في 87 موقعا بالقرب من القواعد العسكرية في تلك الدول، وفقا لموقع "غلوبال ريسيرش" الكندي.
وتعرف الأسلحة النووية غير الاستراتيجية بـ"القنابل النووية التكتيكية"، التي توفر قوة تدميرية تفوق أي سلاح تقليدي، في ذات الوقت الذي لا تسبب فيه دمارا شاملا على نطاق واسع مثل الأسلحة النووية الاستراتيجية.
Tactical Nuclear Weapons: How America Could Have Won the Vietnam War? https://t.co/TbZzuIAqRc
— National Interest (@TheNatlInterest) February 5, 2018
وتؤدي القنابل النووية غير الاستراتيجية إلى انفجارات تصل قوتها إلى واحد كيلوطن (تكافئ ألف طن من مادة تي إن تي)، بينما تصل القوة التدميرية للقنابل النووية الاستراتيجية (مثل قنابل هيروشيما ونغازاكي) إلى أكثر من 15 كيلوطن، وفقا لموقع "هاو ستوف ووركز".
To read: Why US plans to develop new generation of tactical nuclear weapons to counter Russian superiority in this field. #NPR https://t.co/SUmITcJWx7
— Marcel H. Van Herpen (@MarcelHVanHerpe) February 6, 2018
وتوجد الأسلحة النووية غير الاستراتيجية في بلجيكا، وهولندا، وألمانيا، وإيطاليا، وتركيا.
Deterrents? B-61 nuclear gravity bombs on the F-35 may possibly be forward deployed in Europe. https://t.co/NnZ9fCqNkS via @BI_Defense
— Jeff Schervone (@JeffSchervone) January 15, 2017