وتمتلك الطائرة الصينية قدرات شبحية تمكنها من التخفي من الرادارات المعادية، إضافة إلى كونها قاذفة بعيدة المدى يمكنها تنفيذ هجمات على أهداف بعيدة دون الحاجة إلى إعادة التزود بالوقود.
وستصبح مقاتلة "جي — 20" أكثر فتكا، بحسب تقرير نشرته مجلة "ناشيونال إنترست" الأمريكية، مشيرة إلى أن فريق من الخبراء الصينيين يعملون على إجراء عدة عمليات تطوير تشمل محركات الطائرة وغطاءها الخارجي الذي يمنحها القدرة على التخفي، إضافة إلى نقاط تخزين الأسلحة داخل الطائرة.
A lead engineer of China’s J-20 super maneuverable stealth fighter—hailed as the new bulwark against the US grabbing air superiority in the South China Sea—has told The People’s Daily his team will make further modifications to the plane’s weapon bay. https://t.co/iOqKitxYP2
— National Interest (@TheNatlInterest) March 23, 2018
ورغم امتلاك الولايات المتحدة الأمريكية هيمنة جوية في منطقة بحر الصين الجنوبي، إلا أن المقاتلة الجديدة ستكون بمثابة قوة أساسية في أي مواجهة بين الصين والولايات المتحدة الأمريكية.
ولفتت المجلة إلى قول يانغ وي، مصمم الطائرة، الأسبوع الماضي، إن الصين ستواصل إنتاج الطائرة بقدرات أكثر تطورا تشمل طراز مقاتلات "جي — 20 إس"، مشيرة إلى أنها ستكون جزء من مساعي الصين لتطوير مقاتلة "جيل خامس".
#China's 4th-generation J-20 stealth fighters possess war capabilities #XiJinping https://t.co/7ZONVUdfXD pic.twitter.com/AKKtEuVs7N
— BaliPromotionCenter (@translatorbali) March 24, 2018
وتطور الصين المقاتلة الشبحة بمحركات أكثرة قوة، وردار دقيق، إضافة إلى نظام ملاحي متطور وأجهزة متقدمة، إضافة إلى سعة تسليح أكبر دون التأثير على قدراتها الشبحية.
We break down how China's J-20 compares to other stealth fighters. Check out our 3D model and video. https://t.co/FwGv8goXrZ pic.twitter.com/F5gyaYsHvM
— ChinaPower (@ChinaPowerCSIS) March 22, 2018