وكان ستيف قد اكتشف في العام 2013 نظرية الجينات، والتي بفضلها يمكن تحديد الأعمار البيولوجية للشخص بشكل عام، ولأعضائه الفردية كل على حدة.
وقال العالم:"نفذنا التجربة على امرأة مسنة تبلغ من العمر 112 سنة، وبفضل اكتشافي السابق (نظرية الجينات)، فقد تم أخذ خزعة من 30 منطقة مختلفة من جسم المرأة، وأجرينا البحوث عليها، فتبين أن المخيخ هو الأكثر شبابا بين جميع الأعضاء".
وتؤكد التجربة أن المخ كان أكثر شبابا بـ5 سنوات أما المخيخ بـ15 سنة.
ويلعب المخيخ عند البشر دورا مهما في التحكم الحركي وقد يكون أيضاً مشتركاً في بعض الوظائف المعرفيّة كالانتباه واللغة وكذلك في تنظيم استجابات الرضا والخوف.