وشدد الاتحاد على أن "أدباء سوريا وكتابها الذين طالتهم جرائم الإرهاب كانوا وسيبقون شركاء في صناعة مستقبل وطنهم سوريا".
من جهته لفت الاتحاد الرياضي العام في بيان له إلى أن "العدوان الثلاثي" على سوريا يأتي ليؤكد أن "العدو الصهيوني هو صاحب المصلحة الحقيقية في كل ما تشهده سوريا من قتل وتدمير للبنى التحتية عبر قوى مرتهنة لإرادته".
وجاء في البيان: "جماهير الرياضيين في سوريا تؤكد أن العدوان الثلاثي والحرب الإعلامية والضغوط الخارجية لن تخيفها وأنها مستعدة للتضحية والاستشهاد في سبيل حرية الوطن واستقلاله".
من جهته رأى الحزب الشيوعي السوري في بيان له أن "العدوان على سوريا دليل عجز المستعمرين وأعوانهم عن إسقاط سوريا وأضاف صفحة جديدة إلى السجل الأسود للاستعمار الأمريكي البريطاني والفرنسي المليء بالجرائم بحق شعوب العالم".
ولفت الحزب إلى أن "هذه العدوانية الإمبريالية الصهيونية لن تثني شعبنا السوري العريق عن تصديه للمستعمرين وإصراره في الدفاع عن الوطن والسيادة الوطنية الكاملة ووحدة تراب الوطن".
وأشار حزب العهد الوطني في بيان مماثل إلى أن العدوان الثلاثي على سوريا يرمي لحماية العدو الإسرائيلي وحفظ ماء وجه هذه الدول الداعمة للإرهاب التي ترى الهزيمة لحقت بمرتزقتها بعد تحرير الغوطة الشرقية مطالبا المجتمع الدولي بأن ينهض بمهامه للحفاظ على الشرعية الدولية والقانون الدولي.