ونقلت وكالة "رويترز" عن مصادر قولها إن الزيارة تم تأجيلها بعدما أبلغ فريق أمني تابع للأمم المتحدة عن إطلاق نار في الموقع، دون أن يتم ذكر تفاصيل.
وذكر نائب رئيس مجلس الاتحاد الروسي أندريه تورتشاك، في وقت سابق اليوم، أنه يمكن لمفتشي منظمة حظر استخدام الأسلحة الكيميائية، أن يباشروا العمل في الغوطة الشرقية لريف دمشق، لإظهار الحقيقة فيما يتعلق بالهجوم الكيميائي المزعوم هناك.
ويتهم الغرب الحكومة السورية بتنفيذ هجمات كيميائية ضد المدنيين في مدينة دوما السورية، لكن دمشق تنفي تلك الاتهامات.
وشنت أمريكا، وبريطانيا، وفرنسا هجوما ثلاثيا على سوريا، يوم السبت الماضي 14 أبريل، على خلفية تلك الاتهامات.