https://sarabic.ae/20180606/بوينع-لن-تلسم-طائرات-لإيران-1032900507.html
شركة بوينغ تعلن أنها لن تسلم إيران أية طائرات وفقا للعقوبات الأمريكية
شركة بوينغ تعلن أنها لن تسلم إيران أية طائرات وفقا للعقوبات الأمريكية
سبوتنيك عربي
أعلنت شركة "بوينغ" للطائرات أنها لن تزود إيران بطائرات جديدة وفقا للعقوبات الأمريكية الأخيرة. 06.06.2018, سبوتنيك عربي
2018-06-06T15:36+0000
2018-06-06T15:36+0000
2022-01-12T13:30+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101905/31/1019053138_0:68:3250:1905_1920x0_80_0_0_fb5163e0b894222dccc2d813012fbbdb.jpg
أخبار إيران
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101905/31/1019053138_0:0:3250:2042_1920x0_80_0_0_26d3548d790ac6a47e9ffc05205dd655.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, الأخبار, أخبار إيران, الولايات المتحدة الأمريكية
العالم, الأخبار, أخبار إيران, الولايات المتحدة الأمريكية
شركة بوينغ تعلن أنها لن تسلم إيران أية طائرات وفقا للعقوبات الأمريكية
15:36 GMT 06.06.2018 (تم التحديث: 13:30 GMT 12.01.2022) أعلنت شركة "بوينغ" للطائرات أنها لن تزود إيران بطائرات جديدة وفقا للعقوبات الأمريكية الأخيرة.
القاهرة — سبوتنيك. نقلت وكالة "أ ف ب" اليوم الأربعاء عن المتحدث باسم "بوينغ" قوله إن "الشركة لم يعد لديها رخصة لبيع إيران بعد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالانسحاب من الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015".
يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، كان قد أعلن يوم 8 أيار/ مايو الماضي عن انسحاب بلاده من الاتفاق الشامل بشأن البرنامج النووي الإيراني، الذي تم التوصل إليه بين "السداسية الدولية" (روسيا والولايات المتحدة وبريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا) وإيران في عام 2015. كما أعلن ترامب، استئناف العمل بكافة العقوبات التي تم تعليقها نتيجة التوصل إلى هذه الصفقة.
ونتيجة لذلك أصبحت الدول الحليفة للولايات المتحدة، أي فرنسا وألمانيا وبريطانيا، التي أعلنت أنها لا تعتزم الانسحاب من هذه الصفقة، معرضة لمخاطر فرض عقوبات على شركاتها العاملة في إيران، والتي عقدت صفقات اقتصادية مع طهران بمليارات الدولارات، وأعلن شركاء واشنطن الغربيون عزمهم مواصلة الالتزام بشروط الاتفاق مع إيران.