وأفادت الصحيفة: "وقع الاعتراض بالقرب من جزيرة الثعبان، وعندما أدرك العدو أنه تم العثور عليه، بدأ بالتوجه بعيدا".
يذكر أنه، في 5 حزيران/يونيو، قامت الفرقة 41 للزوارق الروسية بمرافقة منصات لاستخراج الغاز في البحر الأسود، وتعود هذه المنصات إلى الشركة الحكومية الروسية " Chernomorneftegaz".
ويشار إلى هذه الشركة تزود سكان شبه جزيرة القرم بالغاز الطبيعي، قبل عودة القرم إلى الكيان الروسي.