00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:24 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
33 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
11:03 GMT
28 د
عرب بوينت بودكاست
12:33 GMT
22 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
19:03 GMT
117 د
أمساليوم
بث مباشر

صحيفة: أموال صدام حسين ذهبت لهذه الأماكن

© AFP 2023 / Karen Ballardالرئيس العراقي السابق صدام حسين لحظة وقوفه أمام القاضي خلال جلسة الاستماع الأولى في المحكمة في بغداد، 1 يوليو/ تموز 2004
الرئيس العراقي السابق صدام حسين لحظة وقوفه أمام القاضي خلال جلسة الاستماع الأولى في المحكمة في بغداد، 1 يوليو/ تموز 2004 - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
نشرت صحيفة "تليغراف" البريطانية، نقدا لكتاب أستاذة العلوم السياسية في جامعة ستانفورد، ليزا بليدس، حول أموال الرئيس العراقي الأسبق، صدام حسين.

وفسرت الصحيفة البريطانية، اختفاء أموال الرئيس العراقي الأسبق بالكامل خلال السنوات الماضية، مبينة أن أمريكا أهملت إعدام زعيم التيار الصدري، محمد محمد صادق الصدر، في 1999.

وبحسب كتاب "دولة القمع"، الصادر منذ أيام، فإن "سبب انهيار العراق بعد الغزو الأمريكي في 2003، انتشار الحرب الأهلية بشكل غير مسبوق في بلد عربي، حيث خلق الغرب نزاعا طائفيا بين المسلمين السنة والشيعة".

الرئيس العراقي السابق صدام حسين أثناء محاكته، 5 نوفمبر/ تشرين الثاني 2006 - سبوتنيك عربي
وصية صدام حسين تكشف سر اختفاء جثمانه
واختار الكتاب ما وصفته بـ"ولاية القمع"، حيث اعتمد على بعض المواد الأرشيفية من مكتب حزب البعث الذي كان يقوده صدام حسين، في محاولة لفهم العلاقة بين الحاكم وشعبه"، متسائلا: "لماذا استمر صدام في السلطة، ولماذا وافقه الشعب، ولماذا انهار ببطء كبير؟".

وأضاف أن "صدام أمن ولاءه لدى الشعب العراقي عن طريق الرشاوى وتوزيع الهدايا من أموال وشاشات مرئية، وسيارات"، مشيرا إلى أنه "نتيجة لسياسة الرئيس العراقي السابق المانحة من هدايا ورشاوى، جعلت صدام يرتكب سلسلة من الأخطاء التي قادته خطوة بخطوة إلى نقص في الأموال".

وتابع أنه "في 1980، بدأت الحرب الإيرانية العراقية على انتزاع ملكية الأرض، خاصة بعد صعود المذهب الشيعي الذي قاد به المرشد الاعلى في إيران علي خامنئي، طهران".

وأردف أن "التيار الشيعي صعد في تلك الفترة بدرجة كبيرة، حتى أن صدام حسين دفع العديد من الأموال لجذبهم إلى صفه، فأنفق للاحتفال بتاريخ التيار الشيعي، وتزيين مزاراتهم".

وبحسب الكتاب الأمريكي، فإن "أمام كل من سقط في الحرب العراقية الإيرانية، وهب صدام حسين لأسر الضحايا أموالا وهدايا سيارات فاخرة (…) وافق صدام عام 1988 على وقف إطلاق النار، إلا أنه عاد في 1990 لاسترجاع بالقوة بعض مما خسرته الدولة، بعدما حاول غزو الكويت".

وأوضح أنه "نتيجة لمحاولات العراق غزو الكويت، دمرت القوى الغربية التي تدخلت في الحرب لحماية الكويت، معظم البنى التحتية، بتكلفة بلغت 126 مليار دولار".

وبين أن "الولايات المتحدة أرهقت العراق بالعقوبات القاسية، حتى أن بعض المراقبين الدوليين أكدوا أن تلك العقوبات تسببت في مصرع أكثر من نصف مليون طفل"، موضحا أن "الانهيار الاقتصادي للعراق أدى إلى عقبات سياسية، أبرزها أن صدام حسين نفذت منه الأموال النقدية ما أدى إلى تقليل نفقاته على مؤيديه، واكتفى بعائلته ومؤيديه في تكريت".

وختم أن "العراق دخل في عدد من الأزمات نتيجة تمييز صدام حسين للسنة عن الشيعة، حتى وصلت إلى ذروتها باغتيال زعيم التيار الصدري، محمد محمد صادق الصدر، في 1999، حيث أن المخابرات الأمريكية لم تعرف ولم يكن لديها شغف معرفة الجاني، إلا أنه بعد 2006 والغزو الأمريكي طلبت واشنطن معرفة الكثير عن التيار الصدري، وقائده الجديد مقتدى الصدر، الذي أصبح في الوقت الحالي، الرجل الأقوى في العراق"، بحسب الكتاب.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала