00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
12:03 GMT
22 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
32 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
06:00 GMT
183 د
الإنسان والثقافة
آفاق التعاون العلمي والتعليمي والثقافي بين روسيا وأفريقيا
09:18 GMT
29 د
من الملعب
On air
10:03 GMT
27 د
مرايا العلوم
البكتيريا متعددة الخلايا وزيادة حمضية المتجمد الشمالي وصلاحية إبداع العلماء
10:30 GMT
30 د
مساحة حرة
عراقي يحاول إحراق نفسه بسبب البطالة ، والمنطقة العربية تسجل أعلى معدل بطالة في العالم
11:03 GMT
27 د
صدى الحياة
خبير سوداني: حياة اللاجئين السودانيين في تشاد بائسة جدا ولا من يبالي
11:31 GMT
29 د
مساحة حرة
ماهي بدائل الدول العربية لمقترح ترامب بشأن غزة
12:03 GMT
29 د
مرايا العلوم
بقايا أحد النجوم الأولى وحماية الأرض من الفضاء والنيوترينوز وبنية الكون
12:33 GMT
20 د
صدى الحياة
الميراث وحقوق المرأة بين الشريعة والقوانين... كيف تتعامل الدول العربية مع هذه المسألة؟
12:53 GMT
7 د
لقاء سبوتنيك
مصر تتمسك بموقفها الرافض لتهجير الفلسطينيين رغم ضغوط ترامب
13:03 GMT
56 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
أمساليوم
بث مباشر

لأول مرة... والدة أسامة بن لادن تتحدث: هكذا كان ابني منذ طفولته وحتى وفاته

© AP Photo / Sputnik/AP Photoأسامة بن لادن
أسامة بن لادن - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
لأول مرة، وبعد 7 سنوات من مقتله و11 سنة من أحداث 11 سبتمبر/ أيلول، أجرت السيدة علياء غانم والدة أسامة بن لادن، لقاء صحفيا تحدثت فيه عن حياة زعيم تنظيم "القاعدة" السابق منذ طفولته، وحتى آخر مرة التقته في عام 1999.

وقالت غانم لمراسل صحيفة "الغارديان" البريطانية في منطقة الشرق الأوسط مارتن شولوف، إن أسامة بن لادن، وهو ابنها الأكبر، كان طفلا خجولا ومتفوقا في دراسته.

 كما أشارت إلى أنه في العشرينات من عمره أصبح له شخصية قوية، وذلك أثناء دراسته للاقتصاد في جامعة الملك عبد العزيز في مدينة جدة، وحيث أصبح متطرفا أيضا.

وتابعت الأم، خلال الحوار الذي أجري في منزل العائلة في جدة بحضور شقيقه أحمد وحسن: "لقد غيره الناس في الجامعة. أصبح رجلا مختلفا"، موضحة أن أحد الرجال الذين قابلهم هناك هو عبد الله عزام، وهو عضو في جماعة "الإخوان المسلمين" الذي نُفي لاحقا من المملكة العربية السعودية وأصبح مستشارا روحيا له.

وأضافت: "لقد كان طفلا جيدا إلى أن التقى ببعض الأشخاص الذين غسلوا دماغه في أوائل العشرينات من عمره. كنت أقول له دائما أن يبتعد عنهم، ولن يعترف لي أبدا بما كان يفعله، لأنه كان يحبني كثيرا".

​من جانبه، قال حسن، شقيقه الأصغر، إنه "في أوائل الثمانينيات سافر أسامة إلى أفغانستان لمحاربة الاحتلال الروسي. وكل من قابله في الأيام الأولى احترمه كثيرا. في البداية ، كنا فخورين به. حتى الحكومة السعودية كانت ستعامله بطريقة نبيلة ومحترمة، إلى أن جاء أسامة المجاهد".

وتابع: "أنا فخور به جدا بمعنى أنه كان أخي الأكبر. لقد علمني الكثير. لكنني لا أعتقد أنني فخور به كرجل. فقد وصل إلى النجومية على المسرح العالمي، وكان كل شيء من أجل لا شيء".

وذكر أفراد العائلة أنهم رأوا أسامة آخر مرة في أفغانستان عام 1999، وهو العام الذي زاروه فيه مرتين في قاعدته خارج مدينة قندهار. وأضافت الأم "كان سعيدا جدا لاستقبالنا".

وقال أشقاء أسامة إنه "من المهم أن نتذكر أن الأم نادرا ما تكون شاهدا موضوعيا". إذ أوضح أحمد: "لقد مرت 17 سنة على أحداث 11 سبتمبر ولا تزال تنكر ما يقال عن أسامة. لقد أحبته كثيرا ورفضت إلقاء اللوم عليه. بدلا من ذلك ، تلوم من حوله. إنها تعرف فقط جانب الصبي الجيد، الجانب الذي رأيناه جميعا. لم تتعرف أبدا على الجانب الجهادي".

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала