وقال دي ميستورا، اليوم الخميس، إنه "لا أحد يشكك في الحق بمحاربة الإرهابيين كالنصرة والقاعدة ولا في حق الحكومة السورية في استعادة وحدة أراضيها".
وتابع: "وجود 10 آلاف مقاتل إرهابي في إدلب لا يبرر تعريض حياة 2.9 مليون شخص في إدلب لخطر".
وأضاف دي ميستورا: "هناك ارتكاز كبير للمسلحين الأجانب في إدلب بما فيها التابعين لتنظيم القاعدة أي "النصرة".
وأضاف دي ميستورا أن "إدلب بها تركيز عالي من المقاتلين الأجانب وأعلى عدد من مقاتلي النصرة والقاعدة [المحظوران في روسيا]. أقل من 10000 منهم، بالإضافة لعائلاتهم"، مؤكدا "لا تبرير لاستخدام السلاح الثقيل بالمناطق المأهولة".