أسرعت المصورة لتصوير اللبؤة وهي تأخذ الكاميرا، التي يقدر سعرها بألفي دولار، إلى أشبالها، ويظهر على مقطع الفيديو الأشبال وهم يستمتعون بلعبتهم الجديدة.
وكان تصرف الأشبال مثل كل الأولاد فقد لعبوا بالكاميرا لوقت قصير ثم مللوا منها ورموها، وقدرت المصورة أن ترجع الكاميرا، وفوجئت بأن الكاميرا لم يمسها أي ضرر تقريبا.