وبحسب صحيفة عكاظ السعودية، أثبتت المحكمة إدانة المدعى عليه الأول بـ"الخروج على ولي الأمر ومتابعة أحد رجال الأمن بعد مشاهدته له أثناء ذهابه لعمله بزيه العسكري، ومن ثم إطلاق النار عليه ثلاثين طلقة من سلاحه الرشاش عمدا وعدوانا بقصد قتله ونتج عن ذلك وفاته وهو داخل سيارته".
أولا: إقامة حد الحرابة عليه، وتقترح المحكمة لذلك قتله وصلبه بعد قتله.
كما قررت المحكمة سجن المدعى عليه الثاني والثالث والرابع والخامس والسادس والسابع بمدد تتراوح من سنتين إلى ست سنوات، وذلك بعد ثبوت إدانتهم بعدم إبلاغ الجهات الأمنية وتسترهم والاشتراك في محاولة تضليل الجهات الأمنية.
#عاجل | قضت #المحكمة_الجزائية_المتخصصة بالقتل حدا والصلب لداعشي أقدم على قتل الجندي بالقوات المسلحة الشهيد عبدالله ناصر الرشيدي أثناء قيادته سيارته الخاصة على الطريق الدائري بتبوك يوم الأحد 1438/2/20 بإطلاقه عمدا 30 طلقة من سلاحه الرشاش#عكاظhttps://t.co/JTehHJr0f0@OKAZ_online
— صحيفة عكاظ (@OKAZ_online) ١٦ سبتمبر ٢٠١٨