قال الموقع الأمريكي، إن الصين اختبرت سلاحا جويا فائق السرعة، تم إطلاقه من ارتفاع كبير، بواسطة بالون من الغاز يحمل هذا المقذوف.
وتسعى الصين بصورة مستمرة إلى تطوير صواريخ خارقة تتجاوز سرعتها سرعة الصوت، ويمكن إطلاقها من الطائرات لضرب أهداف معادية.
وتعتمد تكنولوجيا القذائف الجديدة على جعلها تتخذ مسارا يصعب على الدروع الصاروخية رصده أو تدميره، لأنها لا يشبه مسار الصواريخ الباليستية، التي تتخذ مسارا قوسيا للوصول إلى الهدف.
وتسعى الصين بصورة مستمرة إلى تطوير صواريخ خارقة تتجاوز سرعتها سرعة الصوت، ويمكن إطلاقها من الطائرات لضرب أهداف معادية.
وتعتمد تكنولوجيا القذائف الجديدة على جعلها تتخذ مسارا يصعب على الدروع الصاروخية رصده أو تدميره، لأنها لا يشبه مسار الصواريخ الباليستية، التي تتخذ مسارا قوسيا للوصول إلى الهدف.
Screenshots from this Douyin short video. pic.twitter.com/XvhnzMhhY7
— dafeng cao (@dafengcao) September 21, 2018
وفي يناير/ كانون الثاني، عرض الجيش الصيني صورا عالية الوضوح لتجربة تطوير صواريخ خارقة يمكنها الانطلاق بسرعات تساوي 5 أضعاف سرعة الصوت.
The black one i.e. D18-2/S using different material featuring cantilever wing is rare in hypersonic configuration design. pic.twitter.com/m6vRJ6Jyub
— dafeng cao (@dafengcao) September 22, 2018
وأجرت الصين تجربتين لصواريخ محملة برأس حربي فائق السرعة، استطاع أن يصيب هدفه على بعد 1400 كم.