وأطلق الوسم "اعيدو موميا أماني ريديس"، مجموعة من الشباب السودانيين المهتمين بكنوزهم الوطنية التاريخية، وبكاتبه تاريخ السودان، ولقي مشاركة واسعة على تويتر.
#اعيدو_موميا_امانيريديس #Return_Mummy_Amenirdis pic.twitter.com/5BBTU9J9C5
— تِهارَقا |☥| TEHARQA (@TEHARQA) November 20, 2018
والأميره السودانية أماني ريديس الأولى كانت تلقب بـ"صاحبة السمو زوجة الإله آمون"، بالإضافه إلى لقب "سيدة مصر العليا ومصر السفلى"، أثناء الحكم السوداني الكوشي على مصر من القرن السابع قبل ميلادي، وفقا لصحيفة "الانتباهة" السودانية.
#اعيدوا_موميا_امانيريديس نناشد الجهات المختصة للمبادرة بمطالبة عودة المومياءالسودانية الوحيدة أماني ريديس إلى الوطن وتهيئة مكان ملائم ليها في متحف السودان.
— 👩🏻⚕️Riri (@Dr_Rogaia) November 20, 2018
وياريت بالمرة ينظروا في أهمية آثارنا ويطالبوا بإستعادتهم من متاحف العالم ويتوجهوا للسياحة كدخل غني للبلد وحفظاً للإرث العظيم pic.twitter.com/FigJRwHIsc
ونصبت الأميرة ريديس كزوجه إلهية للإله آمون من قبل والدها الملك الكوشي كاشتا، وهي أعلى سلطه دينية، وتولت حكم مصر نيابة عنه من الأقصر. وهي أخت الملك بعانخي وشباكا وعمه للملك تهارقا.
ولديها مزار فى معبد رمسيس الثالث في مدينه حابو غرب الأقصر من حيث كانت تحكم مصر، وكانت أقوى امرأة في العالم في القرن السابع قبل الميلاد.