وأكد بيان مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "البدء بتسليم معونات استثنائية، لمرة واحدة، بهدف تقديم المساعدة الضرورية المنقذة للحياة إلى مئات الآلاف في سوريا". وذلك بحسب صحيفة "الوسط".
وأوضح أن "حوالى 369 شاحنة تحمل أكثر من 11 ألفا و200 طن من المساعدات الإنسانية لأكثر من 650 ألف شخص، ستشارك في عملية، من المقرر أن تستمر أربعة أسابيع، عبر معبر جابر نصيب الحدودي"، مشيرا إلى أنها تعادل الإمدادات اللازمة لمدة شهر واحد.
وأضاف البيان أنه "تشارك في عمليات التسليم المتتالية بطريقة إعادة الشحن ست وكالات تابعة للأمم المتحدة، إضافة لمنظمة دولية غير حكومية". وبحسب البيان فإنها "تشمل الاحتياجات الفورية للسوريين، الغذاء والمأوى والمياه والرعاية الطبية وسبل العيش والصرف الصحي".
ونقل عن المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في الأردن، أندريس بيدرسن، قوله: "إن هذه العملية اللوجستية الكبرى هي محاولة للتخفيف من معاناة الشعب السوري". وأكد بيدرسن أن الأمم المتحدة تثمن كثيرا تعاون السلطات الأردنية لدعمها الكامل والتزامها بتحويل هذا الأمر إلى حقيقة على أرض الواقع.
وبحسب البيان فإن "آخر عملية تسليم مساعدات عبر الحدود من الأردن إلى سوريا، بموجب قرار مجلس الأمن 2393 كانت، في 23 يونيو/حزيران الماضي".
وأضاف البيان أنه "تشارك في عمليات التسليم المتتالية بطريقة إعادة الشحن ست وكالات تابعة للأمم المتحدة، إضافة لمنظمة دولية غير حكومية". وبحسب البيان فإنها "تشمل الاحتياجات الفورية للسوريين، الغذاء والمأوى والمياه والرعاية الطبية وسبل العيش والصرف الصحي".
ونقل عن المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في الأردن، أندريس بيدرسن، قوله: "إن هذه العملية اللوجستية الكبرى هي محاولة للتخفيف من معاناة الشعب السوري". وأكد بيدرسن أن الأمم المتحدة تثمن كثيرا تعاون السلطات الأردنية لدعمها الكامل والتزامها بتحويل هذا الأمر إلى حقيقة على أرض الواقع.
وبحسب البيان فإن "آخر عملية تسليم مساعدات عبر الحدود من الأردن إلى سوريا، بموجب قرار مجلس الأمن 2393 كانت، في 23 يونيو/حزيران الماضي".