وقال أستافييف للصحفيين: "خلال التمرينات، التي يتم إجراؤها من قبل أفضل المدربين وذوي الخبر، يتدرب الجنود على تجربة التكتيكات المضادة للقناصة في القتال الموضعي، التي تستخدمها وحدات القوات الخاصة للعدو الافتراضي، وأيضاً تطوير المهارات العملية لمواجهة هذا التكتيك".
وأضاف أستافييف: "بالإضافة إلى ذلك، سيتدربون على طرق إطلاق النار عبر المياه، الأمر الذي يتطلب مهارات وقدرات معينة من الجنود".
وعند تنفيذ المهام، يتقن القناصون مهارات الحركة السرية والتخفي، ويتعلمون استخدام أجهزة الاستطلاع والمراقبة الحديثة، وأنظمة الملاحة الخاصة والاتصالات الآمنة، وإيجاد وتجهيز أماكن الكمائن الطويلة في الغابة.