وكتب الحوثي عبر حسابه الشخصي بموقع "تويتر"، إيجابي انسحاب أمريكا من سوريا، وله دلالات في حرب اليمن يكشف أن استمرار محاربتها لما أسمته خطر النفوذ الإيراني خدعة لمواجهة أي انتقاد لها أمام صنعها وحلفها للمجاعة باليمن".
وتابع الحوثي، "هي — أمريكا — من انسحبت من أمام الخطر الإيراني بسوريا، وانسحبت من أمام ضربات صاروخية إيرانية مباشرة بسوريا لتذهب بزعمها لمواجهة خطرها باليمن".
ايجابي انسحاب امريكامن سوريا،وله دلالات في حرب اليمن يكشف ان استمرار محاربتهالماأسمته خطر النفوذالايراني
— محمد علي الحوثي (@Moh_Alhouthi) ٢٠ ديسمبر ٢٠١٨
خدعةلمواجهةاي انتقادلهاامام صنعهاوحلفهاللمجاعةباليمن
فهي من انسحبت من امام الخطر الايراني بسوريا
وانسحبت من امام ضربات صاروخيةايرانيةمباشرةبسوريالتذهب بزعمهالمواجهةخطرهاباليمن
وبخصوص الشأن اليمني واتفاق السويد أكد الحوثي، أن لأمريكا دور خفي في الحرب، وأنها تسعى إلى عرقلة التهدئة.
وكتب الحوثي على "تويتر" قائلا، "عرقلة أمريكا لمسودة القرار البريطاني بشأن اليمن الذي صرح وزير الخارجية البريطاني تقديمه لمجلس الأمن خلال 48 ساعة قد يؤكد أن لدى أمريكا مع حلفائها السعوديين والإماراتيين والدول المشاركة رسميا بالعدوان خطة للتصعيد والانقلاب على مخرجات استكهولم لإفشال السلام بدلا من دعمه".
وأردف الحوثي، "نحملهم المسؤولية"، أي أمريكا والسعودية وحلفائهم.
عرقلة امريكا لمسودة القرارالبريطاني بشان اليمن الذي صرح وزير الخارجية البريطاني تقديمه لمجلس الامن خلال٤٨ساعة
— محمد علي الحوثي (@Moh_Alhouthi) ٢٠ ديسمبر ٢٠١٨
قد يؤكد ان لدى امريكا مع حلفائها السعوديين والاماراتيين والدول المشاركة رسميابالعدوان خطة للتصعيد والانقلاب على مخرجات استكهولم لافشال السلام بدلا من دعمه نحملهم المسؤلية
وكشف الحوثي عن خطة التصعيد قائلا، "خطة التصعيد ربما جاءت بناء على معطيات زيارة رئيس هيئة الأركان السعودية للسودان، والتي طمنهم خلالها النظام السوداني بالاستعداد لإرسال المزيد من المرتزقة السودانيين لليمن".
خطة التصعيدربما جاءت بناءعلى معطيات زيارةرئيس هيئةالاركان السعوديةللسودان والتي طمنهم خلالهاالنظام السوداني بالاستعداد لارسال المزيد من المرتزقةالسودانيين لليمن
— محمد علي الحوثي (@Moh_Alhouthi) ٢٠ ديسمبر ٢٠١٨
وبالتالي فأي قرار ليس داعما لايقاف العدوان باليمن فهي محاولات لاجهاض جهود السلام ومؤشرات اجراميةلاستمرار المجاعةلابادته