وقال المسؤول لوكالة سبوتنيك: "لقد اقترحنا عليها فنزويلا، بشكل غير رسمي. لأنه وفقا للتقاليد وبعد هذه المشاورات، يجري إعداد مسودة استنتاجات، ومن ثم يستجيب الشركاء لهذه المسودة. وفي نهاية المطاف، يجب أن يتم التوصل الى منتوج متفق عليه من قبل المستشارين ومتلقي المساعدة. خلاف ذلك ، كل هذا لا معنى له. ما الجدوى من نصح شخص ما، مع العلم أنه هذا لا يناسبه".
أما فيما يخص اعادة هيكلة الدين الفنزويلي لروسيا، قال ستورتشاك: "تم التوصل الى اتفاق. وهم يدفعون وفق جدول جديد".
وفي يونيو / حزيران الماضي، أعلن الاتحاد الأوروبي توسيع قائمة عقوباته المفروضة ضد كاراكاس، ليضمّ 11 مسؤولا لقائمة العقوبات، التي كانت تضم 7 مسؤولين جرى إدراجهم في يناير / كانون الثاني الماضي.
ودعا الاتحاد الأوروبي، في 28 أيار/مايو الماضي، لإجراء انتخابات رئاسية جديدة في فنزويلا تتوافق مع المعايير الدولية، معربا عن عزمة اتخاذ تدابير تقييدية إضافية موجهة وعاجلة ضد هذا البلد.