وأعلن فليفل التشكيلة الوزارية وتوزعت الحقائب على الشكل التالي:
رئيس مجلس الوزراء: سعد الدين الحريري
نائب رئيس الحكومة: غسان حاصباني
وزارة الداخلية والبلديات: ريا الحسن
وزارة الخارجية والمغتربين: جبران باسيل
وزارة الدفاع الوطني: إلياس بو صعب
وزارة المالية: علي حسن خليل
وزارة الطاقة والمياه: ندى بستاني
وزارة العدل: البير سرحان
وزارة التربية والتعليم العالي: أكرم شهيب
وزارة الثقافة: محمد داوود داوود
وزارة الاتصالات: محمد شقير
وزارة الصحة العامة: جميل جبق
وزارة الأشغال: يوسف فنيانوس
وزارة الصناعة: وائل أبو فاعور
وزارة الرياضة: محمد فنيش
وزارة المهجرين: غسان عطالله
وزارة الشؤون الاجتماعية: ريشارد قيومجيان
وزارة الزراعة: حسن لقيس
وزارة البيئة: فادي جريصاتي
وزارة العمل: كميل أبو سليمان
وزارة السياحة: أواديس كيدانيان
وزارة الإعلام: جمال الجراح
وزارة الاقتصاد: منصور قطيش
وزارة دولة لشؤون التكنولوجيا والمعلومات: محمد افيوني
وزارة دولة للشؤون التجارة الخارجية: حسن مراد
وزارة دولة لشؤون رئاسة الجمهورية: سليم جريصاتي
وزارة دولة لشؤون مجلس النواب: محمود قماطي
وزارة دولة لشؤون النازحين: صالح الغريب
وزارة دولة لشؤون المرأة: فيوليت خيرالله
وزارة دولة لشؤون التنمية الإدارية: مي شدياق
وصرح رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري: زمن العلاج بالمسكنات انتهى… أسباب الخلل الإداري معروفة، والحل هو وضع برنامج للإصلاحات الجريئة.
وأشار الحريري: عقد أول جلسة للحكومة الجديدة السبت المقبل.
وأكد خلال كلمته إلى أن الأهم من التأخير في تشكيل الحكومة هو عمل الحكومة قائلا "ربما تأخرنا في التشكيل لكن الشيء المهم هو عمل الحكومة والتضامن والتعاون داخلها".
وكان رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع قد أعلن أن تكتل "الجمهورية القوية" اتخذ قراراً بقبول تبديل حقيبة الثقافة بحقيبة التنمية الإدارية، ما إذا كانت هذه المبادرة ستؤدي الى ولادة الحكومة فورا وإلا تعتبر وكأنها لم تكن.