وأخبرتنا حرير، أن للرئيس 15 حفيدا، منهم من يقيم في المملكة الأردنية الهاشمية، وكذلك هي وأمها "رغد" وخالتها "رنا"، فيما تعيش الجدة، والخالة الصغيرة "حلا" في ضيافة دولة قطر.
وبدت زوجة الرئيس، في أكثر من صورة بشعر "أشقر" وثياب أنيقة، منها "الكوستمات" كما يحلى للعراقيات تسميتها في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي، وهي أطقم تجمع ما بين الفخامة والنعومة، تتوسط أبناءها وبناتها، ونساء من الأقارب والمعارف.
وزودتنا حرير، بصور لعائلتها تظهر فيها مرحلة طفولتها وهي تعانق أمها على حافة طريق، وفي صورتين يظهر أبوها بكامل قيافته وأناقته العسكرية، وعلى خصره سيف طويل، وتعلو صدره أوسمة عديدة.
وكشفت الحفيدة حرير، في وقت سابق يوم الاثنين 11 فبراير/شباط، في حوار هو الأول لها مع موقع روسي، أجرته معها مراسلة "سبوتنيك" في العراق، كشفت عن ذكريات وخفايا لمغادرتهم البلاد بعد الاحتلال الأمريكي عام 2003، وصرحت بأنها تنوي زيارة روسيا، واليابان، ودول أخرى.