وذكرت صحيفة "ديلي نيوز" الأمريكية، أن أديل (30 عاما) الحائزة على جائزة "غرامي" الموسيقية، وجينيفر لورانس (28 عاما)، الحائزة على جائزة الأوسكار، شاركتا مرتادي النادي بالرقص والاحتفال، بحسب وكالة "أسوشيتد برس" للأنباء.
وتبادلت النجمتان العالميتان، الشراب مع أعضاء النادي، كما رقصتا بجموح، وعانقا رجالا من دون قمصان، والتقطا صور "سيلفي".
An Important Conversation About Adele and Jennifer Lawrence’s Friendshiphttps://t.co/MeaOfaYHXf pic.twitter.com/LZW1zAYj5i
— Dead Serious (@Deadseriousness) March 23, 2019
ورقصت أديل وجينيفر لورانس على أغنيات المطربة الأسترالية، كايلي مينوغ، وشاركتا "لعبة الشراب".
Adele and Jennifer Lawrence dropped in on a popular NYC gay bar and partied hard https://t.co/fUYIObNbbC pic.twitter.com/7BtuNb4jDK
— Mateo Gómez Luque (@mateogomezlu) March 23, 2019
I’M AT PIECES AND ADELE AND JENNIFER LAWRENCE ARE HERE LMFAOO pic.twitter.com/sQfzOcRJmh
— Joe (@JoeMichaelII) March 23, 2019
يذكر أن أديل من الفنانات المفضلات عند مجتمع المثليين، وصرحت لمجلة "تايم" الأمريكية في عام 2015 إنها ستدعم ابنها أيا كانت ميوله الجنسية، وفي حال أن اكتشفت أنه مثلي الجنس.