و"الفودو" هو نوع من السحر، الذي يزعم أصحابه أنهم قادرون على إصابة أعدائهم بلعنة تطاردهم، وهو منتشر في غرب أفريقيا ومنطقة الكاريبي، وجنوب الولايات المتحدة الأمريكية.
وقال الكاتب الأمريكي والتر روسيل ميد، إن فكرة موت حلف "الناتو"، لم تكن واردة، لكن بعد قرار ألمانيا خفض نسبة الإنفاق الدفاعي إلى 1.25 % من الناتج المحلي خلال السنوات الخمس المقبلة، أصبح تجنبها غير ممكن.
.@commentary: "The purpose of the alliance is 'to keep the Russians out, the Americans in, and the Germans down.' In that sense, NATO was and remains a spectacular success." https://t.co/tMywek0piN @AmbJohnBolton @DeptofDefense @mblaszczak @Poland_MOD @USAmbPoland @Anna_M_Anders
— Poland Perspectives (@PL_Perspectives) ٢٦ مارس ٢٠١٩
وتابع، في مقال نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" في 25 مارس/ آذار، الماضي، إن اتفاقية الحلف مع الولايات المتحدة الأمريكية لم تعد مهمة بالنسبة لألمانيا مثلما كانت من قبل.
The always reliable and highly readable Douglas MacGregor explains why NATO isn't just dying; its a "zombie" that's occasionally "reanimated" by "voodoo" and recalls the parochial Clinton electoral and business interests behind post-Soviet NATO expansion. https://t.co/fmaR6ixC8d
— Gareth Porter (@GarethPorter) ١ أبريل ٢٠١٩
ويطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الدول الأوروبية بزيادة إنفاقها الدفاعي إلى 2 % من الناتج المحلي، لتوافق متطلبات الحلف، وهو ما يمثل أحد أهم النقاط الخلافية بين واشنطن والدول الأوروبية، بشأن "الناتو".
Is NATO dying? The latest German defense budgets say that the unthinkable is starting to happen. My latest @WSJopinion https://t.co/HcRggIogS5
— Walter Russell Mead (@wrmead) ٢٦ مارس ٢٠١٩
وتقول مجلة "ناشيونال إنترست" إن الكاتب الأمريكي روسيل ميد، مخطئا، مشيرة إلى "الناتو" يشبه الـ"زومبي"، وأنه يعود للحياة بعد موته بعدة طرق، وأنه يشبه "السحر الأسود".
Fünf Jahre nach der Annexion der #Krim wird deutlich, was @wrmead bereits 2014 in einem Essay für @ForeignAffairs konstatierte: Wir befinden uns in einer neuen Ära der weltweiten Großmächte-Rivalität — so Andreas Rüesch via @NZZ https://t.co/IMnwpBAkXQ https://t.co/lmHyapSQb3
— Robert Bosch Academy (@BoschAcademy) ١٨ مارس ٢٠١٩
وقالت المجلة، إنه بعد زوال تهديد الاتحاد السوفييتي، أصبح الحلف يبحث عن دور جديد، مشيرة إلى أن الحياة دبت فيه من جديد بعدما بدأ المشاركة في برامج حفظ السلام حول العالم منذ عام 1994.
وكان عام 2001، مرحلة مهمة في مسيرة الحلف، خاصة بعدما ظهرت التهديدات الإرهابية، التي قادة أمريكا الحرب ضدها في عدة مناطق حول العالم.