وأضاف المعلم قائلا: "نحن في سوريا راهنا على صمود شعبنا وشجاعة قواتنا المسلحة، لذلك صمدنا طيلة السنوات الثمانية الماضية ونحن نتطلع لنصر قريب".
وبشأن الجامعة العربية علق وليد المعلم، قائلا: "إذا استفتينا الشعب السوري سنجده لا يريد هذه الجامعة".
من جهته، قال وزير خارجية فنزويلا خورخي أرياسا "أتفق مع الوزير المعلم في أن المؤامرة الأمريكية التي تستهدف بلدينا واحدة".
وأشار أرياسا إلى أن "الشعبين الفنزويلي والسوري يقاومان الإمبريالية والمؤامرات الأمريكية وسيخرجان منتصرين".
وأضاف قائلا " وايدو يمثل الحزب الأكثر تطرفاً في اليمني الفنزويلي وهذا الحزب هو المسؤول عن أعمال الفوضى"، مضيفاً "غالبية الشعب الفنزويلي ترفض أعمال العنف والحرب الأهلية".
وتابع أرياسا قائلا أن "الحكومة الأمريكية تتحدث عن تدخل عسكري في فنزويلا وتقول إن كل الخيارات مطروحة على الطاولة والسؤال لماذا الحوار ليس مطروحا بين الخيارات".