وقال الوزير أنور قرقاش في تغريدة له على حسابه على "تويتر": "يبدو لي أن الحضور والإتفاق في الإجتماعات ومن ثم التراجع عن ما تم الإتفاق عليه يعود إما إلى الضغوط علي الضعاف فاقدي السيادة أو النوايا غير الصافية أو غياب المصداقية، وقد تكون العوامل هذه مجتمعة".
يبدو لي أن الحضور والإتفاق في الإجتماعات ومن ثم التراجع عن ما تم الإتفاق عليه يعود إما إلى الضغوط علي الضعاف فاقدي السيادة أو النوايا غير الصافية أو غياب المصداقية، وقد تكون العوامل هذه مجتمعة.
— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) June 2, 2019
وأعاد الوزير الإماراتي تغريدة كتبها في وقت سابق وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عادل الجبير: "قطر تتحفظ اليوم على بيانين يرفضان التدخل الإيراني في شؤون دول المنطقة، وبيان القمة العربية أكد مركزية القضية الفلسطينية وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود 67 وعاصمتها القدس الشرقية. الجميع يعلم بأن تحريف قطر للحقائق ليس مستغرباً".
2- قطر تتحفظ اليوم على بيانين يرفضان التدخل الإيراني في شؤون دول المنطقة، وبيان القمة العربية أكد مركزية القضية الفلسطينية وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود 67 وعاصمتها القدس الشرقية.
— Adel Aljubeir عادل الجبير (@AdelAljubeir) June 2, 2019
الجميع يعلم بأن تحريف قطر للحقائق ليس مستغرباً.
وأعلن وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، الأحد، أن بلاده تتحفظ على بياني القمتين العربية والخليجية لأن بعض بنودهما تتعارض مع السياسة الخارجية للدوحة.
ونقل تلفزيون العربي عن آل ثاني، مساء الأحد، قوله "قطر تتحفظ على بياني القمتين لأن بعض بنودهما يتعارض مع السياسة الخارجية للدوحة".
وأضاف آل ثاني "بيانا القمتين الخليجية والعربية كانا جاهزين مسبقا ولم يتم التشاور فيهما"، متابعا "قمتا مكة تجاهلتا القضايا المهمة في المنطقة كفلسطين والحرب في ليبيا واليمن".
وتابع آل ثاني "كنا نتمنى من قمم مكة أن تضع أسس الحوار لخفض التوتر مع إيران".