https://sarabic.ae/20190629/الفلبين-قاعدة-عسكرية-انفجار-1042031590.html
الفلبين: انفجار في قاعدة عسكرية يسفر عن مقتل ثمانية أشخاص
الفلبين: انفجار في قاعدة عسكرية يسفر عن مقتل ثمانية أشخاص
سبوتنيك عربي
قال الجيش الفلبيني اليوم السبت إن من المرجح أن يكون انفجار وقع أمس في قاعدة عسكرية بجنوب البلاد وأسفر عن مقتل ثمانية أشخاص هجوما انتحاريا، وهو ما يعد ضربة أخرى... 29.06.2019, سبوتنيك عربي
2019-06-29T12:30+0000
2019-06-29T12:30+0000
2022-02-03T12:31+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102071/58/1020715893_0:284:3500:2264_1920x0_80_0_0_d123ddb407d6096f6ff162c1ed9d68dd.jpg
الفلبين
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102071/58/1020715893_0:174:3500:2374_1920x0_80_0_0_cfcb0e08c9917acf7c780043ddf1a508.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, الفلبين
العالم العربي, الأخبار, الفلبين
الفلبين: انفجار في قاعدة عسكرية يسفر عن مقتل ثمانية أشخاص
12:30 GMT 29.06.2019 (تم التحديث: 12:31 GMT 03.02.2022) قال الجيش الفلبيني اليوم السبت إن من المرجح أن يكون انفجار وقع أمس في قاعدة عسكرية بجنوب البلاد وأسفر عن مقتل ثمانية أشخاص هجوما انتحاريا، وهو ما يعد ضربة أخرى لجهود الحكومة للقضاء على إسلاميين متشددين يتبعون نهج تنظيم "داعش" الإرهابي.
والمشتبه به الرئيسي في هجوم أمس في جزيرة جولو هي جماعة أبو سياف التي تعهد الرئيس رودريجو دوتيرتي بالقضاء عليها بعد عقود من أعمال النهب والخطف وهجمات لا حصر لها على أهداف مدنية وعسكرية.
وأعلنت الأجنحة الأصولية في جماعة أبو سياف البيعة للتنظيم الذي أعلن أمس الجمعة من خلال وكالة تابعة له مسؤوليته عن الهجوم قائلا إن اثنين من مقاتليه تسللا إلى القاعدة.
ونشر التنظيم صورة لشابين بجوار راية تنظيم "داعش" وهما يرتديان ما بدا أنهما سترتان ناسفتان.
وقال جيرالد مونفورت المتحدث باسم قوة المهام المشتركة في سولو "المشتبه به الرئيسي هو جماعة أبو سياف. هي الوحيدة التي لديها دافع الترويع".
وأسفر الهجوم عن مقتل ثلاثة جنود وثلاثة مدنيين إضافة إلى المهاجمين المشتبه بهما وأصيب 22 آخرون.
وإذا ثبت أن الهجوم انتحاري فسيكون الثالث من نوعه خلال عام، وهو ما يمثل منعطفا خطرا في نشاط المتشددين الذين انضمت لهم عناصر من ماليزيا وإندونيسيا ويستفيدون من وجود الغابات في الجنوب ومن الحدود غير المؤمنة بالكامل ووفرة الأسلحة.