وأثارت مقابلة المشيخص مع الإذاعة الإسرائيلية ضجة على وسائل التواصل وموجة من الانتقادات الحادة لآرائها، ما دفع إلى الرد على حملة الهجوم عليها عبر حسابها على "تويتر".
الإعلامية السعودية "سكينة المشيخص" تتحدث لإحدى وسائل الاعلام الصهيونية👇
— تركي الشلهوب (@TurkiShalhoub) August 6, 2019
"أنا مستعدة لزيارة #إسرائيل، ولا أريد الذهاب الى أماكن فيها عرب فلسطينيين. ولا توجد لدى السعودية مشكلة مع إسرائيل" !
سقوط ليس له قاع pic.twitter.com/2OlyKiKXUE
أي شهرة ؟!
— سكينة المشيخص (@sukinameshekhis) August 6, 2019
أول مقال كتبته عن السلام مع #اسرائيل سنة 2009 عنوانه " أيها العرب لم يعد لديكم قضية فلسطينية " و نشر في صحيفة " إيلاف " و تحدثت فيه عن مبادرة الملك عبدالله رحمه الله .. موقفي واحد ، و أي شهرة الي راح تجي من خلف تعساء مثلك ؟https://t.co/plgE0Wdq8D
في شيء تعرفوه غير " البصق + الشتم " ما عندكم اي سلوك حضاري تنتهجوه مع من يختلف عنكم أو معكم ؟!
— سكينة المشيخص (@sukinameshekhis) August 5, 2019
ايضاً #الأردن وقعت مع #اسرائيل معاهدة السلام " وادي عربة "
لماذا لا تعترض في الاتجاه الاخر ؟! https://t.co/qzvlJ4mDXM
ورأت المشيخص أن "هناك عداء كبير من الفلسطينيين للسعوديين"، مشيرة إلى زيارة وفد إعلامي عربي، بينهم سعوديون، إلى إسرائيل، في يوليو/ تموز الماضي.
وقالت في حوارها مع الصحفي الإسرائيلي شمعون آران، إن "الزملاء الذين زاروا إسرائيل استفادوا بأن رأوا إسرائيل من الداخل"، مضيفة أنها "مستعدة لزيارة إسرائيل في المستقبل".
إستمعوا الى
— שמעון ארן شمعون آران (@simonarann) August 5, 2019
ألمقابلة بأكملها مع ألصحفية والكاتبة السعودية @sukinameshekhis لقناة "مكان" @News_Makan
سكينة المشيخص تلقت الدعوة من وزارة الخارجية الإسرائيلية @IsraelArabic
لزيارة #إسرائيل مؤخرا، ولكن الأمر لم يتيسر لها.
"انني مستعدة لزيارة اسرائيل مستقبلا"https://t.co/x4RNOucuwr
ورأت المشيخص أن "هناك عداء كبير من إخوتنا في فلسطين لنا كسعوديين، ولا أعلم ما هو مبررهم، خاصة أن السعودية هي ثاني دولة مانحة لهم، وأول دولة عربية مانحة لهم". وقالت: "إذا زرت إسرائيل في المستقبل، لا أريد أن أذهب إلى أماكن فيها عرب فلسطينيون".
وأكدت أن "هناك تطابق كبير في المواقف بين دول الخليج وإسرائيل بشأن إيران وهذا واضح جدا بالنسبة للجميع، فهناك جبهة واحدة تهدد الشرق الأوسط بالكامل وهي إيران وأذرعها في المنطقة متمثلة بحزب الله والحوثيين".