المباراة التي انتهت بفوز الريدز بثلاثة أهداف كانت ضمن منافسات الدوري الإنجليزي، وقد أحرز أهداف الريدز جويل ماتيب، في الدقيقة 41، بينما أحرز محمد صلاح هدفين في الدقيقة 49 والدقيقة 58.
الجميع استمتع بهدف صلاح في شباك آرسنال...⚽️😍
— نادي ليفربول (@LFC_Arabic) August 28, 2019
والآن حان الوقت لرؤيته مرة أخرى بتقنية مميزة! 📹💫 pic.twitter.com/NQ0lamer6m
وظلت شباك النادي الإنجليزي نظيفة حتى تمكن لوكاس توريرا، من إحراز هدف الأرسنال الوحيد في الدقيقة 85، لتنتهي المباراة 3 للريدز مقابل هدف واحد للأرسنال.
"صوت الجمهور حكاية"
أثارت طريقة عرض نادي "ليفربول" لهدف الملك المصري، عددا من التعليقات التي أشادت بقدرات محمد صلاح.
وقال حساب يحمل اسم "إبراهيم شعروي": "تحس إنه صلاح بقا يلعب فى الانفيلد ولا أكنه بيلعب عليه طول عمره حافظ كل حاجه فى الملعب حافظ زوايا المرمى بشكل مش طبيعي فعلا بقا بيته".
تحس انه صلاح بقا يلعب ف الانفيلد ولا اكنه بيلعب عليه طول عمره حافظ كل حاجه ف الملعب حافظ زوايا المرمي بشكل مش طبيعي فعلا بقا بيته👏🏻👏🏻
— Ibrahim Sha3rawy (@IbrahimSha3rawy) August 28, 2019
وعلق حساب أخر يحمل اسم "buhamad": "عجيب الهدف وروعة وعجيب التصوير وإن شاء الله نشوف المزيد من هذه الأهداف الروعة والعجيبة من بو مكة في الدوري ودوري الأبطال وإن شاء الله هذه السنة الدوري من نصيب ليفربول".
عجيب الهدف وروعة وعجيب التصوير وان شاء الله نشوف المزيد من هذه الأهداف الروعة والعجيبة من بو مكة في الدوري ودوري الأبطال وان شاء الله هذه السنة الدوري من نصيب ليفربول @MoSalah
— buhamad (@buhamad_1967) August 28, 2019
وقال حساب ثالث: "الحارس من سرعة صلاح، ما قدر ينظر إلى تمركزه في مرماه".
الحارس من سرعة صلاح
— Leverbolly🇰🇼 (@lever_kw) August 28, 2019
ماقدر ينظر الى تمركزه في مرماه🤣
بينما قال حساب يحمل اسم "الأميرة إسراء": "صوت الجمهور حكاية، مع كل لمسة، صوت على 3 مراحل، حتى دخول الكرة للشباك".
صوت الجمهور حكايه
— princess_esraa (@princessesraay1) August 28, 2019
مع كل لمسه
صوت على 3 مراحل
حتى دخول الكوره للشبكه 💪✌👌👍
وللفريقين تاريخ حافل من المواجهات، لكن ليفربول يتفوق برصيد 74 انتصارا مقابل 64 فوزا لأرسنال و52 تعادلا في اللقاءات التي جمع الفريقين وعددها 191 مباراة.
وفي آخر 8 لقاءات بين الأرسنال وليفربول لم يحقق الأرسنال فوزا واحد، حيث كان آخر فوز له في أبريل/نيسان عام 2015.