https://sarabic.ae/20190923/بدء-محاكمة-رئيسين-سابقين-للمخابرات-الجزائرية-وشقيق-بوتفليقة-1042957605.html
بدء محاكمة رئيسين سابقين للمخابرات الجزائرية وشقيق بوتفليقة
بدء محاكمة رئيسين سابقين للمخابرات الجزائرية وشقيق بوتفليقة
سبوتنيك عربي
أفادت الإذاعة الرسمية في الجزائر بأن رئيس المخابرات السابق، محمد مدين، وبشير طرطاق الذي تولى المنصب بعده، وسعيد بوتفليقة، شقيق الرئيس السابق عبد العزيز... 23.09.2019, سبوتنيك عربي
2019-09-23T14:29+0000
2019-09-23T14:29+0000
2019-09-23T14:38+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103847/25/1038472517_0:351:3499:2330_1920x0_80_0_0_7b19041d7e24176b46af70a659116555.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103847/25/1038472517_0:134:3499:2334_1920x0_80_0_0_543d1cf040c8aaf1df149c4ca894fd08.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, عبد العزيز بوتفليقة
العالم العربي, الأخبار, عبد العزيز بوتفليقة
بدء محاكمة رئيسين سابقين للمخابرات الجزائرية وشقيق بوتفليقة
14:29 GMT 23.09.2019 (تم التحديث: 14:38 GMT 23.09.2019) أفادت الإذاعة الرسمية في الجزائر بأن رئيس المخابرات السابق، محمد مدين، وبشير طرطاق الذي تولى المنصب بعده، وسعيد بوتفليقة، شقيق الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، مثلوا أمام القضاء، اليوم الاثنين، بتهمة "التآمر على الجيش".
واعتقل الثلاثة هذا الربيع بينما تواجه السلطات احتجاجات حاشدة تطالب بتخلي النخبة الحاكمة عن السلطة.
20 سبتمبر 2019, 13:08 GMT
وذكرت
وسائل إعلام رسمية أن المحكمة العليا أمرت، اليوم الاثنين، أيضا بحبس وزير الأشغال العمومية والنقل السابق بوجمعة طلعي، ليصبح الوزير السابق الحادي عشر الذي تحتجزه السلطات بتهم فساد منذ اندلاع الاحتجاجات.
والمحاكمات مغلقة أمام وسائل الإعلام غير الرسمية ولم يدل أي من المتهمين بتصريحات علنية بشأن الاتهامات.
وأجبرت الاحتجاجات الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على التنحي في أبريل/ نيسان وأدت لتأخر الانتخابات التي كانت مقررة في يوليو/ تموز، مما جعل من الجيش أهم قوة في البلاد.
ويواصل المحتجون المطالبة بتطهير أشمل للسلطة من الحرس القديم وابتعاد الجيش عن السياسة رغم تحديد موعد لانتخابات جديدة في ديسمبر/ كانون الأول.
وذكرت الإذاعة الرسمية أن محاكمة الرجال الثلاثة، إضافة إلى لويزة حنون زعيمة حزب العمال، بدأت بالمحكمة العسكرية في البليدة على بعد 50 كيلومترا جنوبي الجزائر العاصمة.