وقال الحكيم: "الدول التي ينتمي إليها عناصر داعش المحتجزين في سوريا عليها التحرك بشأنهم. دمشق وحدها مسؤولة عن أمن وسلامة حدود سوريا".
ويجتمع لودريان مع القادة العراقيين، في حين يخشى الأوروبيون من هروب الجهاديين المحتجزين في سجون أو مخيمات يحرسها الأكراد في المنطقة حيث بدأت تركيا هجومها في التاسع من أكتوبر/تشرين الأول.
ويجتمع لودريان مع نظيره العراقي محمد علي الحكيم والرئيس برهم صالح ورئيس الوزراء عادل عبد المهدي، للتأكد، على حد قوله، من أنه "يمكننا أن نجد الوسائل اللازمة لتشكيل هيئة قضائية قادرة على محاكمة جميع هؤلاء المقاتلين بمن فيهم بداية المقاتلين الفرنسيين".
وتم الحكم في العراق على 14 فرنسيا أدينوا بالانضمام إلى تنظيم "داعش" الإرهابي، ومن بين هؤلاء، نقل 12 من السجون السورية الكردية إلى بغداد، وحكم على 11 منهم بالإعدام وعلى ثلاثة بالسجن مدى الحياة.