وأفاد الموقع بأن الوقت الذي يقضيه المستخدمون في مشاهدة المحتوى المزيف تراجع على نحو ملحوظ، بفضل الإجراءات المتخذة، حسبما ذكرت صحيفة "واشنطن بوست".
واعترفت إدارة الموقع بأنه سيكون هناك دائما محتوى في المنصة "يتعارض مع سياساتنا، لكنه لا يتجاوز الخط الأحمر بطبيعة الحال
وأكد الموقع أنه بذل جهودا مهمة حتى يحد من انتشار هذا النوع غير الدقيق من المحتوى، وذلك من خلال دفع المستخدمين إلى مشاهدة مقاطع موثوقة بشكل أكبر، أو إحالتهم إليها حين ينتهوا من مشاهدة فيديو "مغرض".
وفي إطار هذه الحملة التوعوية، يستطيع المستخدم الذي يشاهد مقاطع يوتيوب في بعض البلدان، أن يرى عبارات مرفقة من "المنصة"، مثل توضيح بشأن الجهة الممولة لمنصة إعلامية معينة.
وتقبل منصات التواصل الاجتماعي على فترة محمومة، بالنظر إلى اقتراب الانتخابات الرئاسية الأمريكية، في نوفمبر/تشرين الثاني 2020، وطرح عدد من القضايا الحساسة للنقاش مثل العنصرية.