وقال سيرغي لافروف وزير الخارجية الروسي، في كلمة افتتاح ندوة التعليم الدولية في موسكو، في الإشارة إلى محاولات إعادة كتابة تاريخ الحرب العالمية الثانية:
تشهد الآونة الأخيرة المزيد من محاولات إعادة كتابة تاريخ الحرب واستخدامها كأداة الألعاب الجيوبوليتيكية القذرة. وأصابت هذه العدوى بعض الدول الأوروبية خاصة حيث أصبح تمجيد أعوان النازيين أيديولوجيا وسياسة رسمية.
وأشار لافروف إلى استمرار "الحرب ضد تماثيل ومقابر الجنود" الذين حرروا أوكرانيا وبولندا وتشيكيا وبلدان البلطيق من الاحتلال الفاشي.
وقال لافروف إن الهدف من ذلك إعادة النظر في نتائج الحرب العالمية الثانية.