ووفقا لما نشر عبر موقع "Rfi"، فإن ازدياد عمليات سرقة الحمير تلحق الأذى بالمزارعين الذين يستعينون بهذه الحيوانات، وتزيد من البطالة.
وأعطت السلطات الكينية مهلة شهر لأربعة مسالخ للحمير حتى تنهي أنشطتها، لتشيد منظمة "بيتا" للرفق بالحيوانات بقرار كينيا.
ويتم تصدير جلود الحمير إلى الصين لتحضير علاجات تقليدية، يشاع أنها تعمل على تحسين الدورة الدموية وتأخير الشيخوخة وتعزز الرغبة الجنسية والخصوبة.
وأظهر تحقيق لمنظمة "بيتا" أن الحمير تتعرض للذبح بطريقة وحشية على يد عمال، أو تنفق بسبب الإنهاك إثر رحلات طويلة داخل شاحنات.