ومن بين تلك الأفلام العريبة الفيلم التونسي "الرجل الذي باع ظهره" إخراج كوثر بن هنية، ويحكي قصة "سام علي"، السوري المُهاجر إلى لبنان هربًا من الحرب في سوريا، وآملًا في الالتحاق بحبيبته في باريس، عالقًا في لبنان، بلا أي وثائق سفر، يرتاد سام افتتاحات المعارض الفنية في بيروت ليتناول الشراب والطعام، لينتبه له فنان أمريكي معاصر، ويتعاقد معه ويغير مسار حياته.
ست أفلام عربية في مسابقات متنوعة في مهرجان البندقية السينمائي الدولي
— Ola Alsheikh عُلا الشيخ (@ola_k_alshekh) July 28, 2020
200متر" لأمين نايفة #فلسطين
"Honey cigar "لكمير عينوز و "تحت الجلد" لمريم مسراوة #الجزائر
"غزة مونامور"لعرب وطرزان فلسطين
"الرجل الذي باع جلده" لكوثر بن هنية #تونس
Zanka contact لاسماعيل عراقي من #المغرب pic.twitter.com/TvJzQKc6C6
والفيلم الثاني من إنتاج مغربي، اسمه "ZANKA CONTACT"، إخراج إسماعيل العراقي، وبطولة خنساء بطمة، وأحمد حمود، ومراد زاوي.
أما الفيلم الثالث فمن الجزائر، ينتمي إلى فئة الأفلام القصيرة، بعنوان "UNDER HER SKIN" (تحت بشرتها)، إخراج مريم مسراوة.
والفيلم الرابع من فلسطين بعنوان "غزة حبي"، إخراج طرزان ناصر وعربي ناصر، وبطولة سليم ضو، وهيام عباس، مايسة عبد الهادي، جورج إسكندر، ومنال عوض.