00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
11:28 GMT
28 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
03:29 GMT
151 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
21:00 GMT
34 د
أمساليوم
بث مباشر
 - سبوتنيك عربي
مجتمع
تابع آخر الأخبار عن القضايا الاجتماعية والفعاليات الثقافية في دول الوطن العربي والعالم. تعرف على آخر أخبار المجتمع، قصص إنسانية، وتقارير مصورة عن حياة المجتمع.

دراسة تحذر: العقاقير المخدرة يمكن أن تؤدي إلى الصمم

© Depositphotos.com / Snowingحبوب، عقاقير في مكتب الطبيب
حبوب، عقاقير في مكتب الطبيب - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
أطلقت دراسة علمية حديثة تحذيرا خطيرا من أن العقاقير المخدرة وخاصة المواد الأفيونية، يمكنها أن تؤدي إلى الصمم.

وأوضحت الدراسة المنشورة عبر موقع "تايمز نيوز ناو" أن استخدام المواد الأفيونية، خاصة في الجرعات العالية، يمكن أن يكون ضارا للغاية.

وأشارت الدراسة إلى أن المستقبلات الأفيونية يمكنها أن تؤثر على الأذن الداخلية، ويمكنها أن تسبب فقدان السمع الجزئي أو الكامل.

أطباء مستشفى كريمونا، الذين يكافحون مرض Covid-19 إيطاليا مارس 13 مارس 2020، كورونا - سبوتنيك عربي
منها فقدان السمع... فتاة تكشف عن أعراض غير مسبوقة لفيروس كورونا بعد إصابتها به

وتعتبر المواد الأفيونية هي فئة من العقاقير التي تشمل الهيروين، وبعد المواد الأفيونية الاصطناعية مثل الفنتانيل، ومسكنات الألم المتاحة قانونًا بوصفة طبية، مثل الأوكسيكودون، والهيدروكودون، والكوديين، والمورفين، وغيرها.

واستعرضت الدراسة، التي نُشرت في مجلة علم السموم الطبية، السجلات من مركز نيو جيرسي للتحكم في السموم من 1999 إلى 2018، لتحديد العلاقة بين استخدام المواد الأفيونية ودرجات فقدان السمع.

وحدد فريق البحث من جامعة روتجرز في الولايات المتحدة 41 شخصًا تعرضوا للمواد الأفيونية، وعانوا من فقدان السمع الكامل أو الجزئي أو طنين الأذن، على الأرجح بسبب تسمم الأذن.

وبحسب الفريق، فإن أكثر من نصفهم تعاطوا الهيروين، يليه الأوكسيكودون والميثادون والترامادول، فإن 88% عانوا من عرض واحد على الأقل مرتبط بالسمع.

وأظهرت النتائج أن معظم الناس أبلغوا عن الحالة التي تؤثر على كلا الأذنين، حيث يعاني 12 شخصًا من الصمم، و 15 فقدًا جزئيًا أو كليًا لحدة السمع، و 10 طنين وأربعة مزيج من الأعراض.

في حين أن بعض الأشخاص قد يستعيدون سمعهم، فقد يكون الخسارة دائمًا مع الآخرين - 21 في المئة من أولئك الذين أبلغوا عن هذه الحالة لم يتحسن السمع عند خروجهم من المستشفى.

وقالت مؤلفة الدراسة ديان كاليلو من مركز نيو جيرسي للتحكم في السموم: "تدعم هذه الدراسة ما وجد في الدراسات على الحيوانات، وهو أن أي مادة أفيونية يمكن أن تسبب فقدان السمع".

وتابعت كاليلو، بقولها: "قد يكون هذا بسبب وجود مستقبلات أفيونية مدمجة، أو مواقع ملزمة، في الأذن الداخلية. وقد يؤدي تنشيطها إلى حدوث هذه الإصابة لدى بعض المرضى".

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала