وأكدت في مقابلة خاصة مع قناة "العربية" أن "نقص إمدادات المياه والكهرباء في ليبيا مبعث قلق كبير".
ستيفاني ويليامز للعربية: أسباب القلق باقية في ليبيا رغم التطورات المشجعة #العربية_عاجل https://t.co/a1vIGVFnOW
— العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) September 26, 2020
ستيفاني ويليامز للعربية: نقص إمدادات المياه والكهرباء في ليبيا مبعث قلق كبير #العربية_عاجل https://t.co/a1vIGVFnOW
— العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) September 26, 2020
وأكدت أن لديها تعهدات من رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الليبية فائز السراج، وقائد الجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر، بوقف إطلاق النار في ليبيا.
ستيفاني ويليامز للعربية: لدينا تعهدات من السراج وحفتر بوقف النار في ليبيا #العربية_عاجل https://t.co/a1vIGVFnOW
— العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) September 26, 2020
وأشارت إلى أنها "ترصد انتهاكا صارخا للسيادة الليبية وتدخلا من عدة دول".
ستيفاني ويليامز للعربية: نرصد انتهاكا صارخا للسيادة الليبية وتدخلا من عدة دول #العربية_عاجل https://t.co/a1vIGVFnOW
— العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) September 26, 2020
وشددت مبعوثة الأمم المتحدة إلى ليبيا بالإنابة أنه "ليس من المقبول استمرار تدفق السلاح والمرتزقة يوميا إلى ليبيا".
ستيفاني ويليامز للعربية: غير مقبول استمرار تدفق السلاح والمرتزقة يوميا إلى ليبيا #العربية_عاجل https://t.co/a1vIGVFnOW
— العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) September 26, 2020
ولفتت إلى أن "استخدام الاقتصاد كأداة حرب قاد الشعب الليبي للبؤس".
ستيفاني ويليامز للعربية: استخدام الاقتصاد كأداة حرب قاد الشعب الليبي للبؤس #العربية_عاجل https://t.co/a1vIGVFnOW
— العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) September 26, 2020
وأضافت أن "الترتيبات الأمنية الواسعة خاضعة للحوار الليبي - الليبي".
ستيفاني ويليامز للعربية: الترتيبات الأمنية الواسعة خاضعة للحوار الليبي - الليبي #العربية_عاجل https://t.co/a1vIGVFnOW
— العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) September 26, 2020
ونوهت ستيفاني وليامز في حديثها لـ "العربية" إلى أن "المسؤولين في المغرب يريدون حلا حقيقيا لأزمة ليبيا".
ستيفاني ويليامز للعربية: المسؤولون في المغرب يريدون حلا حقيقيا لأزمة ليبيا #العربية_عاجل https://t.co/a1vIGVFnOW
— العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) September 26, 2020
وتعاني ليبيا من فوضى أمنية وصراع على السلطة بين الحكومة في طرابلس المعترف بها من المجتمع الدولي، وحكومة موازية في شرق البلاد يدعمها مجلس النواب وقوات "الجيش الوطني" بقيادة المشير خليفة حفتر.
وتعقدت الأزمة الليبية بعدما شن حفتر هجوما في أبريل/ نيسان من العام الماضي على طرابلس بهدف السيطرة عليها، وهو الهجوم الذي استمر لأكثر من عام، قبل أن يعلن الطرفين وقفا لإطلاق النار بعد مفاوضات دولية عديدة.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أعلن السراج عزمه تسليم مهام منصبه للسلطة التنفيذية المقبلة في موعد أقصاه نهاية تشرين الأول/أكتوبر المقبل.
وأعلن المفاوضون الليبيون التوصل إلى اتفاق شامل حول المعايير والآليات الموضوعية لتولي المناصب السيادية. واتفق طرفا النزاع في ليبيا على مواصلة الحوار خلال الأسبوع الأخير من الشهر الحالي، وذلك لاستكمال الإجراءات اللازمة لضمان تنفيذ الاتفاق.
يذكر أن كلا من حفتر، ونائب رئيس المجلس الرئاسي للوفاق، أحمد معيتيق، قد أعلنا الشهر الجاري الوصول إلى تفاهم بشأن استئناف إنتاج النفط وتشكيل لجنة فنية مشتركة من الأطراف تشرف على الإيرادات وضمان التوزيع العادل للموارد، على أن يكون استئناف إنتاج النفط لمدة شهر واحد.
ورفض المجلس الأعلى للدولة في ليبيا الاتفاق بين حفتر ومعيتيق، مطالبا بفتح تحقيق فيه لمخالفته "للمبادئ الحاكمة بالاتفاق السياسي والقوانين المعمول به".