وبحسب موقع "البوابة نيوز" المصري، فالاحتفال بهذا اليوم يرجع إلى عثور القديسة هيلانة، على الصليب المقدس ورفعه على جبل الجلجلة، ثم بناء كنيسة القيامة حوله بعد أن كان مطمورا من قبل اليهود تحت تل من القمامة.
يُحتفل بهذا العيد، مرتين في العام؛ فى 17 من شهر توت (27 سبتمبر/ أيلول لعام 2020)، وهو الاحتفال الذي بدأته الملكة القديسة هيلانة، والدة الإمبراطور قسطنطين الكبير، عام 326.
أما موعد الاحتفال الثانى، فيحل في يوم 10 برمهات (19 مارس/ آذار لعام 2020)، والذي بدأ على يد الإمبراطور هرقل في عام 628.
وذكر المؤرخون أن الإمبراطور قسطنطين الكبير، شجع أمه هيلانة على البحث عن الصليب وأرسل معها 3 آلاف جندى، وبعد العثور عليه أقامت كنيسة القيامة.