00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
33 د
أمساليوم
بث مباشر

أبيات شعر أثارت جدلا واسعا... هل حقا تنبأت قصيدة عربية قديمة بظهور كورونا؟

© AFP 2023 / Noah Seelamضابطا شرطة، سودهاكار يادار، يقومان بدورية،ر ويرتديان قناعا مصمما على شكل فيروس كورونا على طريق، بهدف التوعوية، خلال الإغلاق الوطني التام فرضته الحكومة كإجراء وقائي لمنع تفشي مرض الفيروس التاجي "كوفيد-19"، في حيدر آباد، الهند 2 أبريل 2020.
ضابطا شرطة، سودهاكار يادار، يقومان بدورية،ر ويرتديان قناعا مصمما على شكل فيروس كورونا على طريق، بهدف التوعوية، خلال الإغلاق الوطني التام فرضته الحكومة كإجراء وقائي لمنع تفشي مرض الفيروس التاجي كوفيد-19، في حيدر آباد، الهند 2 أبريل 2020. - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
انتشرت بشكل مثير للجدل على مواقع التواصل الاجتماعي قصيدة باللغة العربية، قيل إنها تعود إلى القرن الـ 12 الميلادي وإن كاتبها تنبأ فيها بظهور فيروس كورونا المستجد ويصف حال العالم في ظل انتشار الفيروس.

وانتشرت هذه القصيدة على نطاق واسع جداً على مواقع التواصل باللغة العربية وأثارت دهشة الكثيرين لما تنطوي عليه من تفاصيل تتشابه تماماً مع ما جرى في زمن جائحة كوفيد-19.

وبحسب ما قيل فإنها من كتاب "عظائم الدهور"، وإن كاتبها يُدعى أبو علي الدبيزي، وأنها ترجع للقرن السادس للهجرة، أي القرن الثاني عشر للميلاد.

ومن الأبيات في هذه القصيدة:

"عندما تحين العشرون، قرون وقرون وقرون، يجتاح الدنيا كورون، من فعل البشر الضالون".

وبعد البحث عنها، وجد أن هذه القصيدة انتشرت في مارس/ آذار الماضي، أي بالتزامن مع انتشار فيروس كورونا في المنطقة العربية على نطاق واسع وبدء اعتماد دول المنطقة إجراءات الإقفال والحجر المنزلي.

كما نسب بعض المستخدمين هذه القصيدة إلى "أبو علي التبليسي"، أو إلى "أبو علي الدبيزي"، ومنهم من نسبها إلى "أبو تبسي التبليسي" أو "أبو حرب ولائي العنكشاوي"، وهي أسماء لا وجود لها في كتب أصحاب المصنفات ويبدو أنها استخدمت على سبيل السخرية.

الحقيقة

أصدر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية بياناً تناول فيه هذه القصيدة، داعياً إلى عدم تصديق هذا النوع من "النبوءات".

وجاء في البيان أن الكاتب المزعوم شخصية "مبهمة" وأنه لا يوجد كتاب باسم "عظائم الدهور".

وأشار البيان أيضاً إلى ما في القصيدة من "ركاكة وضعف" لا يتماشيان مع "أساليب الكتابة العلمية الرصينة في القرن السادس الهجري".

وأكد أن اختلاف القوافي في القصيدة ينفي أن تكون من ذلك الزمن، لأن "قصائد الشعر العربي لم تخرج عن وحدة القافية حتى العصر الأندلسي".

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала