00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:24 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
33 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
11:03 GMT
28 د
عرب بوينت بودكاست
12:33 GMT
22 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
19:03 GMT
117 د
أمساليوم
بث مباشر

وكالة: القوات الإثيوبية ارتكبت هجوما ممنهجا ضد المدنيين و"جرائم ضد الإنسانية"

© AP Photo / FARAH ABDI WARSAMEHقوات أمن إثيوبية
قوات أمن إثيوبية - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
قالت تقارير صحفية عالمية إن قوات الجيش الإثيوبي متورطة في ارتكاب عمليات هجوم واسع النطاق و"ممنهجة" ضد المدنيين، والتي ترتقي إلى درجة "جرائم ضد الإنسانية".

ونقلت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية تفاصيل تقرير مفوضية حقوق الإنسان الإثيوبية، والتي كشفت أن القوات الإثيوبية تورطت في جرائم عرقية دامية.

ولفت التقرير إلى أن قوات الأمن الإثيوبية قتلت أكثر من 75 شخصا وأصابة نحو 200 شخصا آخرين، خلال اضطرابات عرقية دامية، في شهري يونيو/تموز ويوليو/حزيران الماضيين.

مخيم لاجئين في لبنان - سبوتنيك عربي
إثيوبيا... تجدد الاشتباكات في "تيغراي" وارتفاع أعداد اللاجئين للسودان

وأوضحت أن تلك الاشتباكات العرقية الدامية اندلعت، عقب مقتل مطرب شعبي إثيوبي.

وأوضح التقرير أنه كذلك قتل أكثر من 123 شخصا آخرين وأصيب نحو 500 شخص على الأقل، خلال عمليات العنف العرقي في البلاد، وهو ما وصفته اللجنة بأنه "هجوم واسع النطاق وممنهج ضد المدنيين"، ويشير إلى ارتكاب جرائم ضد الإنسانية أيضا.

وقالت اللجنة إن جرائم القتل تلك تضمنت عمليات قطع رؤوس وعمليات تعذيب بشعة، شملت جر الضحايا في الشوارع للتنكيل بهم.

أما عن تلك الاضطرابات، فقالت إنها اندلعت عقب مقتل المطرب هالشالو هونديسا، الذي كان يعتبر صوتا معبرا عن الاحتجاجات المناهضة للحكومة التي تولت السلطة منذ عام 2018.

ووجدت اللجنة أنه عقب مقتل المطرب، نفذت قوات الأمن عمليات "هجوم" على المدنيين داخل منازلهم، وتعرضوا للضرب والقتل في الشوارع بطريقة مروعة وقاسية بالعصي والسكاكين والفؤوس والقضبان الحديدية الحادة والحجارة وكابلات الكهرباء.

وذكر التقرير أن أكثر من 6 آلاف شخص شردوا، ونهب نحو 900 عقار على الأقل، أو أحرقوا أو خربوا.

ولفت التقرير أن معظم الفئات المستهدفة بتلك الهجمات كانت ضمن عرقية "الأمهرة" أو "المسيحيين الأرثوذكس".

وقال التقرير: "في حين أنه من المفهوم أن قوات الأمن كانت تواجه المهمة الصعبة المتمثلة في استعادة النظام في مواجهة مثل هذا العنف المنتشر، فإن تناسب القوة المستخدمة في بعض السياقات أمر مشكوك فيه للغاية".

على سبيل المثال، يوضح التقرير أنه في العديد من الأقاليم، "وجدت اللجنة أن هناك أشخاص قتلوا برصاصات في الرأس أو طلقات في منطقة الصدر أو الظهر. الأشخاص الذين لم يشاركوا في الاحتجاجات وكانوا من المارة، المارة الذين يراقبون من على عتبات منازلهم، أو من الشباب وكبار السن الذين يحاولون التوسط لحل الخلافات، والأشخاص المصابون بأمراض عقلية، وحتى ضباط الشرطة غير المشتركين في قوات الأمن المنفذة للهجوم فقدوا حياتهم أيضًا".

في حالات أخرى، وجدت اللجنة أن "السلطات المحلية والأمن لم يستجيبوا لنداءات الضحايا المتكررة للمساعدة، حيث قيل لهم بدلاً من ذلك،  إن المسؤولين الكبار لم يأمروا بالتدخل... كما روى الناجون والشهود كيف كانت الشرطة أحيانًا تقف في المراقبة في وقت وقوع الهجمات".

ولم تكن الاضطرابات مرتبطة بالصراع في منطقة تيغراي الشمالية بإثيوبيا، الذي بدأ في أوائل نوفمبر/تشرين الثاني، لكنها كانت علامة أخرى على التوترات التي توتر البلاد التي يبلغ عدد سكانها 110 ملايين نسمة في قلب القرن الأفريقي.

ولم تعلق متحدثة باسم مكتب أبي على الفور على التقرير، ولم تذكر اللجنة ما هو رد الحكومة.

رئيس المجلس العسكري الانتقالي في السودان الفريق عبد الفتاح البرهان يتحدث إلى رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد أثناء توقيع اتفاق تقاسم السلطة في الخرطوم - سبوتنيك عربي
البرهان: الجيش السوداني أعاد الانتشار داخل أراضيه ولم يعتد على إثيوبيا

كانت المقابلات مع مسؤولين حكوميين وشخصيات أمنية جزءًا من تحقيق اللجنة، والذي تضمن أيضًا زيارة حوالي 40 إقليما.

وقالت اللجنة إنها لم تجد أي مؤشر على "الجهود الجارية للتحقيق في استخدام القوة من قبل ضباط الأمن خلال الاضطرابات ومحاسبة أولئك الذين تسببوا في معاناة إنسانية لا داعي لها".

وأشار التقرير إلى أن "الجرائم ضد الإنسانية من هذا النوع المقترنة بالسياق الوطني الحالي هي علامات على أن خطر الجرائم الفظيعة، بما في ذلك الإبادة الجماعية، آخذ في الازدياد".

ودعت اللجنة إلى إجراء تحقيقات وتحقيق العدالة و"حل دائم ومؤسسي لزيادة اتجاه التمييز والهجمات ضد الأقليات".

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала