رصدت محطة الفضاء الدولية ظاهرة غريبة جدا، لم ترصد من قبل، حيث انطلقت من السحب الرعدية الضخمة "نفاثات زرقاء" من الصواعق لكنها تتجه إلى الفضاء بدلا من التوجه إلى الأرض.
ورصدت الظاهرة لأول مرة في الوجه العلوي لسحابة ضخمة فوق جزيرة ناورو الواقعة في المحيط الهادئ، بسحب "ديلي ميل" البريطانية.
ووصلت الظاهرة المسجلة، التي استمرت لأقل من ثانية، لارتفاع شاهق وغير متوقع في طبقة الستراتوسفير الجوية ويعتقد الخبراء أن هذه الظاهرة يمكن أن تمتد لمسافات تصل إلى 31 ميلاً (50 كم).
Congratulations to @DTUtweet and @BirkelandBCSS on today's great @ASIM_Payload achievement in @nature! The animation (Credit: @DTUSpace and Mount Visual/Daniel Schmelling) of blue jets are truly exciting: pic.twitter.com/yagAj294v5
— Arve Aksnes (@arveaksnes) January 20, 2021
نظرًا لأن النفاثات الزرقاء تتشكل فوق طبقة السحب (من جهة الفضاء الخارجي)، فمن الصعب جدًا رؤيتها ودراستها سطح الأرض.
In een onweerswolk ontstaan op twintig kilometer boven de aarde ‘blue jets’ die omhoog de stratosfeer in schieten, schrijft @dorineschenk. Dit is de eerste foto die daarvan ooit is gemaakt 🤯 https://t.co/QQZLL87cLF pic.twitter.com/TluVVzIzGy
— Wouter van Noort (@WvNoort) January 22, 2021
يمكن أن يكشف فهم تكوين النفاثات الزرقاء - وغيرها من الظواهر النشطة في طبقة الستراتوسفير وما فوقها - عن أدلة حول كيفية حدوث البرق.